responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : احاديث و قصص مثنوى المؤلف : فروزانفر، بديع الزمان    الجزء : 1  صفحة : 448

حَبَائلُ الشَّيْطَان‌[1].

شرح نهج البلاغة، ج 4، ص 270 [ص 164 قصص مثنوى‌]

[ياور ابليس در اغوا «زن» است/ بى‌وفايى‌هاى زن را قصّه‌هاست‌]

768-

«چون كه خوبى زنان فا او نمود

كه ز عقل و صبر مردان مى‌فزود

پس زد انگشتك به رقص اندر فتاد

كه بده زوُتر رسيدم در مراد

مناسب است با مضمون خبر ذيل:

إتَّقُوا الدُّنيَا وَ اتَّقُوا النِّسَاءَ فَانَّ إبليسَ طَلَّاعٌ رَصَّادٌ وَ مَا هُوَ بشَي‌ءٍ لفُخُوخه بأَوْثَقَ لصَيده في الأَتْقيَاء منَ النِّسَاء.[2]

جامع صغير، ج 1، ص 7 [ص 158 احاديث مثنوى‌] مضمون اين ابيات مأخوذ است از مضمون اين حكايت كه در كتاب اكمال الدين و تمام النعمة، تأليف شيخ صدوق، چاپ ايران، ص 328 نقل شده است:

زَعَمُوا انَّ رَجُلًا كَانَ لَهُ ثَلَاثَةُ قُرَنَاءٍ وَ كَانَ قَدْ آثَرَ احَدَهُمْ عَلَى النَّاس جَميعاً وَ يَرْكَبُ الاهْوَالَ وَ الاخْطَارَ بسَبَبه وَ يُغَرِّرَ بنَفْسه لَهُ وَ يَشْغُلُ لَيْلَهُ وَ نَهَارَهُ فى حَاجَته وَ كَانَ الْقَرينُ الثَّانى دُونَ الأَوَّل مَنْزلَةً وَ هُوَ عَلَى ذَلكَ حَبيبٌ الَيْه اثيرٌ عنْدَهُ يُكْرمُهُ وَ يُلَاطفُهُ وَ يَخْدمُهُ وَ يُطيعُهُ وَ يَبْذُلُ لَهُ وَ لَا يَغْفُلُ عَنْهُ وَ كَانَ الْقَرينُ الثَّالثُ مَحْقُوراً مُسْتَثْقلًا لَيْسَ لَهُ منْ‌


[1] - زنان دامهاى شطانند.

[2] - از( جاذبه‌هاى) دنيا و زن بر حذر باشيد. زيرا ابليس( به كمك اين دو) همواره به شما رو مى‌آورد و در كمينتان است. او براى شكار تقوا پيشگان دامى محكم‌تر از زن ندارد( چه رسد براى افراد عادى).

اسم الکتاب : احاديث و قصص مثنوى المؤلف : فروزانفر، بديع الزمان    الجزء : 1  صفحة : 448
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست