______________________________
[1] در كتاب مناقب آل أبي طالب ج 1 ص 214 چنين آمده است: قَالَ
صَلّى اللَّهُ عَلَيْه وَ آله وَ سَلَّمَ: إنِّي لَسْتُ كَأَحَدكُمْ إنِّي أَبيتُ
عنْدَ رَبِّي يُطْعمُني وَ يَسْقيْني و در عوالي اللآلي ج 2 ص 233 باب الصوم،
[2] وسائلالشيعة ج 27 ص 34 باب 5 ح 33146
[3] چند نفر را در احاديث تعبير «أمة واحدة» درباره آنها گفته شده
است و به تنهايى آنان را يك امت خواندهاند مانند:
«حضرت عبد المطلب» (جد بزرگوار پيامبر 6).
«جندب» كه قتل ساحر در حضور وليد بن عقبه (عامل عثمان) به دست او
صورت گرفت.
«زيد بن عمرو» كه در پى به دست آوردن آيين حق برآمد و اجل مهلتش
نداد تا به پيامبر 6 اسلام آورد.
«قس بن ساعدة الأيادى» كه شاعرى بود قبل از اسلام و كلمات
حكيمانهاى از او نقل شده است.
«حماد السمندري» كه از خاندان پيامبر 6 در
بلاد كفر تبليغ مىكرد.
و همچنين هر مؤمنى كه دانش بياموزد و آن را بگستراند، او را هم به
تنهايى يك امت محسوب كردهاند.
اينك به احاديث ذيل توجه كنيد:
كافى ج 1 ص 446 باب مولد النبي 6 و وفاته عَنْ
أَبي عَبْد اللَّه 7 قَالَ: يُحْشَرُ عَبْدُ الْمُطَّلب يَوْمَ
الْقيَامَة أُمَّةً وَاحدَةً عَلَيْه سيمَاءُ الْأَنْبيَاء وَ هَيْبَةُ الْمُلُوك.
بحار الأنوار ج 15 ص 205 باب 2- البشائر بمولده و نبوته [إكمال
الدين] أن عمر بن الخطاب و سعيد بن زيد قالا يا رسول الله تستغفر لزيد قال نعم
فاستغفروا له إنه يبعث أمة واحدة.
بحار الأنوار ج 15 ص 205 باب 2- البشائر بمولده و نبوته [إكمال
الدين] أن سعيد بن زيد سأل رسول الله 6 عن أبيه زيد بن عمرو
فقال يا رسول الله إن زيد بن عمرو كان كما رأيت و كما بلغك فلو أدركك لآمن بك
فأستغفر له قال نعم فاستغفر له و قال إنه يجيء يوم القيامة أمة واحدة و كان فيما
ذكروا أنه يطلب الدين فمات و هو في طلبه.
الاختصاص ج 20 حديث الغار ... فَقَالَ رَسُولُ اللَّه 6: رَحمَ اللَّهُ قسًّا كَانَ أُمَّةً وَاحدَةً (قسَّ بْنَ سَاعدَة
الْأَيَادي) كمالالدين ج 1 ص 166 باب 10- باب في خبر قس بن ساعدة الأيادي ح 22 عن
أبي جعفر ع قال بينا رسول الله ص ذات يوم بفناء الكعبة يوم افتتح مكة إذ أقبل إليه
وفد فسلموا عليه فقال رسول الله 6 مَن القوم؟ قالوا وفد بكر
بن وائل قال: فهل عندكم علم من خبر قس بن ساعدة الأيادي؟ قالوا: نعم يا رسول الله
قال: فما فعل؟ قالوا: مات، فقال رسول الله 6: الحمد لله رب
الموت و رب الحياة كل نفس ذائقة الموت كأني أنظر إلى قس بن ساعدة الأيادي و هو
بسوق عكاظ على جمل له أحمر و هو يخطب الناس و يقول: اجتمعوا أيها الناس فإذا
اجتمعتم فأنصتوا فإذا أنصتُّم فاسمعوا فإذا سمعتم فعوا فإذا وعيتم فاحفظوا فإذا
حفظتم فاصدقوا ألا إنه من عاش مات و من مات فات و من فات فليس بآت، أن في السماء
خبرا و في الأرض عبرا سقف مرفوع و مهاد موضوع و نجوم تمور و ليل يدور و بحار ماء
لا تغور يحلف قُسّ ما هذا بلعب و إن من وراء هذا لعجبا ما لي أرى الناس يذهبون فلا
يرجعون أ رضوا بالمقام فأقاموا أم تركوا فناموا يحلف قس يمينا غير كاذبة إن لله
دينا هو خير من الدين الذي أنتم عليه ثم قال رسول الله 6: رحم
الله قسا يحشر يوم القيامة أمة وحده قال هل فيكم أحد يحسن من شعره شيئا؟ فقال
بعضهم: سمعته يقول:
في
الأولين الذاهبين
من
القرون لنا بصائر
لما
رأيت مواردا
للموت
ليس لها مصادر
و
رأيت قومي نحوها
تمضي
الأكابر و الأصاغر
لا
يرجع الماضي إلي
و
لا من الباقين غابر
أيقنت
أني لا محالة
حيث
صار القوم صائر
و بلغ من حكمة قس بن ساعدة و معرفته أن النبي ص كان يسأل من يقدم
عليه من أياد من حكمه و يصغي إليه سمعه.
رجال العلامة الحلي ص 557- حماد السمندري بالسين المهملة و النون
بعد الميم و الدال المهملة.
روى الكشي حديثا عن الصادق 7 أنه كان يذكر أمر أهل البيت
: ببلاد الشرك و لا يذكر ببلاد الإسلام (حشر أمة واحدة) و سعا نوره بين
يديه.
إرشاد القلوب ج 1 ص 14 الباب الأول في ثواب الموعظة و النصيحة عن
أنس قال: قال رسول الله 6: أ لا أخبركم بأجواد؟ قالوا: بلى يا
رسول الله، فقال: أجود الأجواد، الله و أنا أجود بني آدم و أجودهم بعدي رجل علم
بعدي علما فنشره و يبعث يوم القيامة أمة واحدة و رجل جاد بنفسه في سبيل الله حتى قتل.
[1] - رسول خدا( 6) ديگران را از
روزه وصال( روزه امروز را بدون افطار به روز بعد متّصل كردن) منع مىكرد. يكى از
مسلمانان گفت اى رسول خدا پس چرا شما اين كار را مىكنيد؟ فرمود: كدامتان مثل من
مىشويد؟ من شب را به صبح مىآورم در حالى كه پروردگارم مرا اطعام مىكند و
مىنوشاند.
[2] - پيامبر6 فرمود: من شهر عِلمم و على درِ آن
است. پس كسى كه خواهان علم است، بايد از درِ آن وارد شود.
[3] - زيد بن عمرو بن نفيل، به تنهايى در چهره يك امّت،
مبعوث مىشود.