مدرسة الفقاهة
مکتبة مدرسة الفقاهة
قسم التصویري
قسم الکتب لأهل السنة
قسم التصویري (لأهل السنة)
ويکي فقه
ويکي السؤال
فارسی
دلیل المکتبة
بحث متقدم
مجموع المکاتب
الجدید
الصفحة الرئیسیة
الفقه
أصول الفقه
القرآنیة
علوم الحديث
الأخلاق
العقائد
العلم العقلاني
الفرق والنحل
السیرة
التأریخ و الجغرافیا
الأدب
المعاجم
السياسية
العلوم الجدیدة
المجلات
مجموعة جديدة
جميع المجموعات
المؤلفین
العتبة الحسینیة المقدسة
العتبة العباسية المقدسة
مجمع جهانی اهل بیت
أبو معاش-سعيد
آل سيف-فوزي
اراکی-محسن
التبريزي-الميرزا جواد
السيفي المازندراني-علي أكبر
الشهرستاني-السيدعلي
الفياض-محمداسحاق
قاسم-عیسیاحمد
كاشف الغطاء-احمد
الكوراني العاملي-علي
المحسني-محمدآصف
الهاشمي-السیدمحمود
ایزدی-خزائلی
الطب
الحکمة
موقت
جميع المجموعات
المؤلفین
مدرسة الفقاهة
مکتبة مدرسة الفقاهة
قسم التصویري
قسم الکتب لأهل السنة
قسم التصویري (لأهل السنة)
ويکي فقه
ويکي السؤال
صيغة PDF
شهادة
الفهرست
««الصفحة الأولى
«الصفحة السابقة
الجزء :
1
««اول
«قبلی
الجزء :
1
اسم الکتاب :
كشف المحجة لثمرة المهجة
المؤلف :
السيد بن طاووس
الجزء :
1
صفحة :
320
الإهداء
3
مقدمة التحقيق
5
الفصل الأول: حول الكتاب
7
اسمه
9
ماهيته
9
مكان تأليف الكتاب
12
عمره حين ألفه
12
تلخيص الكتاب
13
الفصل الثاني: حول المؤلف
15
وقفة قصيرة
17
اسمه و نسبه
19
اسرته
19
والده
19
والدته
20
اخوته
20
زوجته
20
أولاده
21
ولادته و نشأته
21
اساتذته و شيوخه
24
تلامذته و الراوون عنه
25
اطراء العلماء له
26
مؤلفاته
27
وفاته و مدفنه
30
مصادر الترجمة
32
النسخ الخطية المعتمدة في التحقيق
34
منهجية التحقيق
36
شكر و تقدير
36
مقدمة المؤلف
37
فوائد الأصول في بيان هذه الأصول
41
الفصل الأول في بيانه لشرف نسبه و عدم معارضة ذلك لآية التقوى
41
الفصل الثاني في تضمن الكتب لوجوب تعداد النعم بطهارة الأصول
41
الفصل الثالث في بيان عدم معارضة ذكر شرف النسب مع المنع من تزكية النفس
41
الفصل الرابع في تمني ذوي الشرف و النسب انتسابهم إلى النبي ص
42
الفصل الخامس في بيان انتسابه إلى النبي ص
42
الفصل السادس في بيان أن ولادته كانت في دولة الإسلام
42
الفصل السابع في بيان أن ولادته كانت بين آباء ظافرين و في بلد أهله من الفرقة الناجية
43
الفصل الثامن في بيان أن معرفته لله تعالى كانت بالإلهام
43
الفصل التاسع في بيان سنة ولادته و ولادة ولديه محمد و علي و سنة تأليفه هذا الكتاب
44
الفصل العاشر في بيان وصية الأنبياء و الأئمة ع و العلماء بعدة وصايا لأولادهم
45
الفصل الحادي عشر في بيان سبب اختصاص هذا الكتاب بولده محمد
46
الفصل الثاني عشر في تفصيل الله الذكور على الإناث في الإرث
47
الفصل الثالث عشر في تسميته هذا الكتاب بعدة أسماء
47
الفصل الرابع عشر في بيانه سبب الاختصار في هذا الكتاب على المواهب العقلية
48
الفصل الخامس عشر في بيان طرق معرفة الله
48
الفصل السادس عشر في بيان حثه على النظر في نهج البلاغة و كتاب المفضل بن عمر و الإهليلجة
50
الفصلالسابع عشر في بيان تحذيره من متابعة المعتزلة في طريق معرفة الله تعالى
51
الفصل الثامن عشر في بيان أن معرفة الله تعالى محكومة بحصولها للإنسان
53
الفصل التاسع عشر في تتميم بيان أن معرفة الله تعالى محكومة بحصولها للإنسان
54
الفصل العشرون في ذمه للمشتغلين بعلم الكلام
54
الفصل الحادي و العشرون في كون معرفة الله تعالى بالوفادة عليه
54
الفصل الثاني و العشرون في تجويزه النظر في الجواهر و الأجسام و الأعراض
55
الفصل الثالث و العشرون في مناظرته مع أحد المتكلمين و إثباته أن معرفة الله بحسب ما يعلم به و يقدر عليه المكلف
55
الفصل الرابع و العشرون في وجوب تعريف المبتدئ المولود على الفطرة و ما يقوي عنده ما في فطرته
57
الفصل الخامس و العشرون في بيان غضب الله تعالى على من قطع رجاءه به
58
الفصل السادس و العشرون في بيان معرفته بعلم الكلام و قراءته لكتبه
59
الفصل السابع و العشرون في ذكره لعدة روايات من كتاب عبد الله الأنصاري ذامة للمتكلمين
60
الفصل الثامن و العشرون متكلموا هذه العصابة من شرارهم
63
الفصل التاسع و العشرون في تأويل المراد من كلام الإمام الصادق
63
الفصل الثلاثون جمع الراوندي لخمس و تسعين مسألة كلامية اختلف فيها المفيد و المرتضى
64
الفصل الحادي و الثلاثون: ذمه الطريقة التي يتبعها المعتزلة في معرفة تعالى
64
الفصل الثاني و الثلاثون: ضلالة كل من عدل في التعريف عن الأمرا لمكشوف الى الأمر الخفي اللطيف
65
الفصل الثالث و الثلاثون: احتياج الإنسان الى معرفة ثبوت تماثل الأجسام
66
الفصل الرابع و الثلاثون: مخالفة شيوخ المعتزلة للطريق السهل المعروف في اثبات الخالق
66
الفصل الخامس و الثلاثون: بيان الطريق الذي يتبعه المعتزلة في معرفة الله
67
الفصل السادس و الثلاثون: وجوب تعليم المسترشدين ما يقوي عندهم الفطرة الأولية بالتنبيهات العقلية و القرآنية
68
الفصل السابع و الثلاثون: وجوب تعليم المسترشدين سبل معرفة النبوة و الإمامة
68
الفصل الثامن و الثلاثون: عدم منعه من النظر في معرفة الله تعالى
68
الفصل التاسع و الثلاثون: شهادة العقول المستقيمة و القلوب السليمة بلابدية استناد الممكنات و الوجودات الى فاعل لها
70
الفصل الأربعون: عدم مناسبة وجود الله تعالى و صفاته لوجودنا و صفاتنا
70
الفصل الحادي و الأربعون: رده القائلين بأن الموجودات صدرت عن علة موجبة
72
الفصل الثاني و الأربعون: دلالة اختلاف الناس في ألوانهم و أشكالهم و أصواتهم على أن خالقهم مختار قادر
72
الفصل الثالث و الأربعون: دلالة اختلاف الناس في ألوانهم و أشكالهم و أصواتهم على أن خالقهم مختار قادر
72
الفصل الرابع و الأربعون: توصيته بالتزام الصوم و التذلل لله تعالى عند طروء شبهة
72
الفصل الخامس و الأربعون: هداية لأهل الكهف و سحرة فرعون و امرأته و مريم بنت عمران و ام موسى
73
الفصل السادس و الأربعون: اعتبار التكليف بمعرفة و رسوله و أئمته(ع) من المنن و الاحسان
75
الفصل السابع و الأربعون: أهلية المكلفين لإنزال الكتب السماوية عليهم و إبعاث الأنبياء لهم
76
الفصل الثامن و الأربعون: اعتبار يوم بلوغ المكلف من أعظم الأعياد و أشرف الأوقات
77
الفصل التاسع و الأربعون: أهلية الله تعالى للعبادة
78
الفصل الخمسون: عدم احتياج معرفة النبي محمد(ص) و رسالته الى كثير أدلة
79
الفصل الحادي و الخمسون: عدم قدرة العقول بذاتها على كشف مراد الله منها على التفصيل
79
الفصل الثاني و الخمسون: ذكر دلالات على نبوة النبي محمد(ص)
80
الفصل الثالث و الخمسون: الاعتماد على أخبار المعصومين في معرفة معجزات النبي(ص)
81
الفصل الرابع و الخمسون: الحث على قراءة تفسير الإمام الهادي(ع) و تفسير الإمام العسكري(ع) و توقيعات الحجة(ع)، و غيرها
81
الفصل الخامس و الخمسون: سهولة معرفة الأئمة(ع)
85
الفصل السادس و الخمسون: دلالة العقل على وجود الأئمة(ع)
85
الفصل السابع و الخمسون: دلالة أكملية و أتمية نبوة النبي محمد(ص) على وجود الأئمة(ع)
86
الفصل الثامن و الخمسون: دلالة تنصيب النبي(ص) نائبا عنه في المدينة المنورة عند خروجه في غزواته، على تنصيبه(ص) نائبا عاما بعد وفاته
86
الفصل التاسع و الخمسون: دلالات تنصيب النبي(ص) عليه ع
86
دلالة تنصيب النبي(ص) قائدا على كل جيش يبعثه على تنصيبه ع نائبا عاما بعد وفاته
86
دلالة آيات كثيرة على خلافة الإمام علي(ع)
86
تأكيد النبي(ص) على الوصية
87
الاستدلال بقوله تعالى(اليوم أكملت لكم دينكم) على خلافة الإمام علي(ع)
87
بيانه لأدلة كثيرة على خلافة الإمام علي(ع)
88
الفصل الستون: رده للاستدلال بحديث السقيفة على عدم خلافة الإمام علي(ع)
92
الفصل الحادي و الستون: استشكاله على المجتمعين في السقيفة بعدم اجتماعهم في المسجد النبوي
93
الفصل الثاني و الستون: دلالة قوله(ص):«الأئمة من قريش» على خلافة الإمام علي و أولاده(ع)
93
الفصل الثالث و الستون: اجتماع أهل المدينة على كون عثمان حلال الدم، ثم تكذيبهم لهذا الإجماع و مطالبتهم بدمه
94
الفصل الرابع و الستون: تأييد المسلمين لبني أمية و تركهم لزين العابدين(ع)
95
الفصل الخامس و الستون: اعابة الامة للإمام الحسن(ع) صلحه مع معاوية، و تركها للإمام الحسين(ع) عند نهضته
96
الفصل السادس و الستون: مناقشة مع أحد المخالفين حول ما جرى في السقيفة
96
الفصل السابع و الستون: مناقشة اخرى مع أحد المخالفين حول السقيفة
97
الفصل الثامن و الستون حسد المنحرفين و غير المتدينين لأهل الصلاح و السداد
98
الفصل التاسع و الستون: عمى المخالفين للنص على الإمام علي(ع)
98
الفصل السبعون: مخالفة الأصحاب للنبي(ص) في نصه على الإمام علي(ع) و تركه(ص) في حنين و احد، و خذله في خيبر
99
الفصل الحادي و السبعون: عدم حفظ الصحابة لألفاظ الأذان و اختلافهم فيه
99
الفصل الثاني و السبعون: بيان عدد الأنبياء، و عدم بعثهم بعبادة الأصنام
100
الفصل الثالث و السبعون: مخالفة الصحابة للإمام علي(ع) ناشئة من امور دنيوية
100
الفصل الرابع و السبعون: معرفة الأئمة عليهم السلام
101
الفصل الخامس و السبعون: دلالة قوله(ص):«لا يزال الإسلام عزيزا ما وليهم اثنا عشر خليقة كلهم من قريش» على امامة الأئمة الإثني عشر(ع)
101
الفصل السادس و السبعون: حديث الثقلين
102
الفصل السابع و السبعون: غيبة الإمام المهدي(عج)
104
الفصل الثامن و السبعون: توصيته لولده محمد بالاعتقاد بغيبة المهدي(عج)
104
الفصل التاسع و السبعون: مناقشته مع بعض المخالفين لتعرض الشيعة لبعض الصحابة، و القول بالرجعة، و القول بالمتعة، و غيبة المهدي(عج)
105
الفصل الثمانون: رديه للقائلين بتفضيل الخلفاء على الإمام علي(ع) بسبب فتحهم لبعض البلدان
108
الفصل الحادي و الثمانون: فتح البلدان بعد النبي(ص) كان بتأييده تعالى و وعده ذلك
109
الفصل الثاني و الثمانون: عدم كون الخلفاء الذين تقدموا على الإمام علي(ع) من أهل الجهاد
111
الفصل الثالث و الثمانون: عزل النبي(ص) لأبى بكر و عمر في غزوة بدر الكبرى
111
الفصل الرابع و الثمانون: تولية اسامة بن زيد على أبي بكر و عمر في السرية
112
الفصل الخامس و الثمانون: دلالة عزل النبي(ص) لأبي بكر و عمر عن الجهاد في حياته، على عدم صلاحيتهما للخلافة بعده
112
الفصل السادس و الثمانون: بيان سبب إسلام الخلفاء و تزويج النبي(ص) بناته لهم و زواجه منهم
114
الفصل السابع و الثمانون: سبب تزويج النبي(ص) بناته للمخالفين
115
الفصل الثامن و الثمانون: حديث القرطاس عند وفاة النبي(ص)
117
الفصل التاسع و الثمانون: سبب قول عمر: انه ليهجر
118
الفصل التسعون: سبب آخر لقول عمر: إنه ليهجر
119
الفصل الحادي و التسعون: عودة أبي بكر و عمر من جيش اسامة
119
الفصل الثاني و التسعون: ما سببية السقيفة من الردة و الاضلال
123
الفصل الثالث و التسعون: شرح الإمام علي(ع) لحاله مع الأعداء
126
الفصل الرابع و التسعون: قدم العداء بين الإمام علي(ع) و الذين تقدموا عليه
127
الفصل الخامس و التسعون: عدم احتياج الإمام علي(ع) الى نص على رئاسته و خلافته
128
الفصل السادس و التسعون: جهل أعداء الإمام علي(ع) بالبلاغة و الأدب و الحكمة و غيرها من العلوم
128
الفصل السابع و التسعون: ضلال أكثر الناس عن الحق في الصور السابقة
130
الفصل الثامن و التسعون: مناقشته مع أحد المستنصرية في الإمامة
131
الفصل التاسع و التسعون: مناقشته مع أحد الحنابلة فيالإمامة
136
الفصل المائة: مناقشة اخرى له مع أحد الحنابلة في الإمامة
137
الفصل الحادي و المائة: مناقشته مع أحد الزيدية في الإمامة
138
الفصل الثاني و المائة: مناقشة اخرى له مع أحد الزيدية في الإمامة
140
الفصل الثالث و المائة: وصيته لولده بحفظ تاريخ تكلفه و الاحتفال به في كل سنة، و انه أحضر بنته شرف الأشراف قبل بلوغها بقليل و شرح لها ما يجب أن تفعله عند تكلفها
142
الفصل الرابع و المائة: عزمه على التصدق بمائة و خمسين دينارا عند بلوغ ولده
142
الفصل الخامس و المائة: ما ينبغي فعله عند البلوغ
143
الفصل السادس و المائة: ما يجب تذكره عند البلوغ
144
الفصل السابع و المائة: وصيته لولده بأن يتذكر كيفية انتقاله من آدم
145
الفصل الثامن و المائة: وصيته لولده بعدم ايثار أحد على الله تعالى
145
الفصل التاسع و المائة: تكون الإنسان من جواهر و أعراض
146
الفصل العاشر و المائة: اشفاق الله تعالى على الإنسان بعدم خلقه من مارج من نار
146
الفصل الحادي عشر و المائة: أهلية الإنسان لئن يبعث له رسلا من الملائكة
147
الفصل الثاني عشر و المائة: تأكيده على الإخلاص في الطاعة و التوكل على الله تعالى
148
الفصل الثالث عشر و المائة: بعض مصاديق لطف الله تعالى بعبده
149
الفصل الرابع عشر و المائة: مصاديق اخرى للطف الله تعالى بعبده
150
الفصل الخامس عشر و المائة: مصاديق اخرى للطف الله تعالى بعبده
151
الفصل السادس عشر و المائة: عدم معاملة الله تعالى لعبده بعدله بل بإحسانه
153
الفصل السابع عشر و المائة: مصاديق لطف الله تعالى بعبده
154
الفصل الثامن عشر و المائة: الحث على الزواج
156
الفصل التاسع عشر و المائة: توصيته لولده بعدم مخالطة الناس
157
الفصل العشرون و المائة: ما يبتلى به المخالط للناس
157
الفصل الحادي و العشرون و المائة: أصعب المخالطة هي مخالطة العصاة
161
الفصل الثاني و العشرون و المائة: ذمه للدخول على الملوك و مخالطتهم
162
الفصل الثالث و العشرون و المائة: رفضه لزيارة و مخالطة بعض الملوك الذين طلبوا منه ذلك
162
الفصل الرابع و العشرون و المائة: مخالطته للناس في داره فقط بعد استخارته لله تعالى في ذلك
163
الفصل الخامس و العشرون و المائه: ذكر أمور خاصة و عامة تتعلق بجده ورام
164
ذكر جده ورام و بعض أحواله و كيفية شروعه في الدرس وبيانه معرفة الملوك و الرؤساء له
164
رفضه للافتاء و تعليم الناس
164
رفضه لأن يكون حاكما بين المتخاصمين
165
الفصل السادس و العشرون و المائة: بيان زواجه و ما ترتب عليه هذا الزواج
166
الفصل السابع و العشرون و المائة: طلب الخليفة المستنصر المؤلف للفتوى، و اعتذاره عن ذلك
167
الفصل الثامن و العشرون و المائة: نهيه لولده عن الدخول مع الملوك في أمورهم و هزلهم و دعوة الخليفة المستنصر المؤلف بأن يتولى نقابة الطالبيين، و رفضه ذلك
168
الفصل التاسع و العشرون و المائة: طلب ابن الوزير القمي من المؤلف أن يكون نديما له، و رفضه ذلك
168
الفصل الثلاثون و المائة: اختيار الخليفة المستنصر المؤلف لئن يكون رسولا للتتر، و رفضه ذلك
169
الفصل الحادي و الثلاثون و المائة: تحذيره ولده من أغراء الشيطان له
170
الفصل الثاني و الثلاثون و المائة: تحذيره ولده من الدخول مع الولادة
172
الفصل الثالث و الثلاثون و المائة: تفصيله الاصابة بالجنون أو البرص و الجذام على الدخول على الولاة
173
الفصل الرابع و الثلاثون و المائة: بيان انتسابه إلى الإمام الحسين(ع)، و بيان انتقاله من الحلة الى النجف ثم الى كربلاء، و عزمه على الاستيطان في سامراء
174
الفصل الخامس و الثلاثون و المائة: توصيته ولده بذكر الله دوما
176
الفصل السادس و الثلاثون و المائة: جوارح الإنسان بضائعه الى الله تعالى
176
الفصل السابع و الثلاثون و المائة: حفظ الله تعالى لعبده في السفر
177
الفصل الثامن و الثلاثون و المائة: ما يجب فعله عند النوم
178
الفصل التاسع و الثلاثون و المائة: العبد و ما في يده ملك لله تعالى
179
الفصل الأربعون و المائة: عدم ترك الأنبياء ذهبا و فضة لأبنائهم
180
الفصل الحادي و الأربعون و المائة: اعتقاد البعض فقر النبي(ص) و الإمام علي(ع)، و رده لهذا الاعتقاد
181
الفصل الثاني و الأربعون و المائة: إخباره بفطام ولده دون تكلف و وصيته بتعليم الخط
184
الفصل الثالث و الأربعون و المائة: وصيته بتعلم الفقه و قراءة كتب الشيخ الطوسي الفقهية و بيان ابتداء دراسته للعلوم الإسلامية
184
الفصل الرابع و الأربعون و المائة: ذكره للصلاة
197
الفصل الخامس و الأربعون و المائة: ذكره للزكاة
198
الفصل السادس و الأربعون و المائة: ذكره للصيام
199
الفصل السابع و الأربعون و المائة: ذكره للحج
200
الفصل الثامن و الأربعون و المائة: ذكره للجهاد
201
الفصل التاسع و الأربعون و المائة: احتلال التتر لبغداد، و سعي المؤلف للصلح بين المسلمين و التتر
203
الفصل بيان بعض الأمور المتعلقة بالإمام المهدي ع و طرح بعض الشبهات في غيبته
206
الفصل الحادي و الخمسون و المائة في انتظار فرج الإمام المهدي ع
213
الفصل الثاني و الخمسون و المائة في القول بالرجعة و الشوق إلى رؤية الإمام المهدي ع
213
الفصل الثالث و الخمسون و المائة: وصيته ولده ببعض الوصايا الأخلاقية و اعتراف أبناء الحسن(ع) بأن المهدي(عج) ليس من ذرية الإمام الحسن(ع)
215
الفصل الرابع و الخمسون و المائة: وصية الإمام علي(ع) لولده الإمام الحسن(ع)
218
الفصل الخامس و الخمسون و المائة: رسالة الإمام علي(ع) إلى شيعته و من يعز عليه
235
الفصل السادس و الخمسون و المائة: رسالة الإمام علي(ع) بعض أكابر أصحابه، و التي يذكر فيها أن الأئمة(ع) من ذريته
270
الفصل السابع و الخمسون و المائة: بيانه لإنتهاء الكتاب، و انه يسأل ولده يوم القيامة عنه
277
الفصل الثامن و الخمسون و المائة: ذكره لعمره حين الانتهاء من تأليف هذا الكتاب، و انه مطابق لعمر الإمام علي(ع)
277
الفصل التاسع و الخمسون و المائة: بيانه لمعنى قول الإمام علي(ع):«ما كان يلقى في روعي كذا و كذا»
278
فهارس الكتاب
281
(1) فهرس الآيات القرآنية
283
(2) فهرس الأحاديث
285
(3) فهرس أسماء الأئمة عليهم السلام
287
(4) فهرس أسماء الأنبياء عليهم السلام
289
(5) فهرس الأعلام
290
(6) فهرس الأمكن و البقاع
294
(7) فهرس المذاهب و الأديان
296
(8) فهرس الأبيات الشعرية
297
(9) فهرس أسماء الكتب الواردة في المتن
299
(10) مصادر التحقيق
302
فهرس الموضوعات
310
اسم الکتاب :
كشف المحجة لثمرة المهجة
المؤلف :
السيد بن طاووس
الجزء :
1
صفحة :
320
««الصفحة الأولى
«الصفحة السابقة
الجزء :
1
««اول
«قبلی
الجزء :
1
صيغة PDF
شهادة
الفهرست
إن مکتبة
مدرسة الفقاهة
هي مكتبة مجانية لتوثيق المقالات
www.eShia.ir