responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : ولايت المؤلف : خامنهاى، سيد على    الجزء : 1  صفحة : 123

(آدميان از مجراى فطرت خارج سازند).)

وَ مَنْ يَتَّخِذِ الشَّيْطانَ وَلِيًّا مِنْ دُونِ اللَّهِ فَقَدْ خَسِرَ خُسْراناً مُبينا

هر كه شيطان را ولى و فرمانرواى خويش سازد، بى ترديد زيان و خسارتى نمايان كرده است.)

يَعِدُهُمْ وَ يُمَنِّيهِم‌

(شيطان آنان را به وعده و آرزوهاى دور ودراز سر گرم مى سازد.)

وَ ما يَعِدُهُمُ الشَّيْطانُ إِلَّا غُرُورا

(و شيطان به آنان جز وعده هاى غرور انگيز و فريبنده نميدهد.)

نساء: 115- 120

اللَّهُ وَلِىُّ الَّذينَ آمَنُوا يُخْرِجُهُمْ مِنَ الظُّلُماتِ إِلَى النُّور

(خدا ولى و فرمانرواى مومنان است آنانرا از تاريكى هاى (جهل، غرور، هوس، شرك، ظلم) به نور (معرفت، دانش، حكمت) مى كشاند.)

وَ الَّذينَ كَفَرُوا أَوْلِياؤُهُمُ الطَّاغُوت‌

(و آنان كه به آيين خدا كفر آورند، اولياءو فرمانرويانشان طاغوت هايند.)

يُخْرِجُونَهُمْ مِنَ النُّورِ إِلَى الظُّلُمات‌

(آنانرا از روشنائى و فروغ دين و حكمت و فضيلت هاى انسانى به تاريكى هاى جهل و هوس مى كشانند.)

أُولئِكَ أَصْحابُ النَّارِ هُمْ فيها خالِدُون‌

(آنان مصاحبان آتشندو در آن جاودانه اند.)

بقره: 259

اسم الکتاب : ولايت المؤلف : خامنهاى، سيد على    الجزء : 1  صفحة : 123
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست