19. [1291] الحاكم المنصوب للمصالح تذكرة الفقهاء، ج 2، ص 326
20. [1443] و المراد به [الحاكم] الإمام المعصوم أو نائبه الخاص، و
في زمان الغيبة النائب العام، و هو المستجمع لشرائط الفتوى و الحكم. و إنما سمّي
نائبا عامّا؛ لأنّه منصوب على وجه كلّي جامع المقاصد، ج 11، ص 266
21. [1444] ثم الحاكم و المراد به السلطان العادل، أو نائبه الخاص،
أو العامّ مع تعذّر الأوّلين، و هو الفقيه الجامع لشرائط الفتوى العدل و إنّما كان
حاكما عامّا؛ لأنّه منصوب من قبل
اسم الکتاب : فقيهان امامى و عرصه هاى ولايت فقيه از قرن چهارم تا سيزدهم المؤلف : قاسمي، محمد علي و همکاران الجزء : 1 صفحة : 64