اسم الکتاب : فقيهان امامى و عرصه هاى ولايت فقيه از قرن چهارم تا سيزدهم المؤلف : قاسمي، محمد علي و همکاران الجزء : 1 صفحة : 256
فإن امتنع المشتري رفع أمره إلى الحاكم
ليأخذه له.
مجمع الفائدة و البرهان، ج 8، ص 334
689. يجب الدفع [الثمن] بعد حلول الأجل و مطالبة البائع، فإن امتنع
جاز الرفع إلى الحاكم الشرعيّ، و إن تعذّر فالظاهر أنّ له الأخذ على الوجه القهريّ
أو المقاصّة مع الإمكان، و الظاهر وجوب مراعات الأقرب فالأقرب.
كفاية الأحكام، ص 94
690. لو امتنع المشتري من دفعه بعد حلول الأجل و مطالبة البائع،
فظاهر كلام الأصحاب هنا وجوب رفع الأمر إلى الحاكم أوّلا، و مع تعذّره فالمقاصّة
إن لم يتمكّن من الأخذ قهرا، و ظاهر الأخبار المقاصّة و إن كان موردها أعمّ ممّا
نحن فيه. ثمّ إنّه مع إمكان الرجوع إلى الحاكم الشرعيّ فلا إشكال.
الحدائق الناضرة، ج 19، ص 132
(ه) حاكم و اجبار مشترى به پرداخت هزينههاى مبيع، در موارد جواز
حبس آن توسط بايع
691. (و لا أجرة على البائع في تلك المدّة [في زمان غصب المبيع من يد
البائع]، إلّا أن يكون المنع [من قبض المبيع] منه) فيكون غاصبا إذا كان المنع
بغير حقّ، فلو حبسه ليتقابض، أو ليقبض الثمن حيث شرط تقدّم قبضه فلا أجرة عليه، للإذن
في إمساكه شرعا؛ و حيث يكون المنع سائغا، فالنفقة على المشتري؛ لأنّه ملكه، فإن
امتنع من الإنفاق، رفع البائع أمره إلى الحاكم ليجبره عليه، فإن تعذّر أنفق بنيّة
الرجوع و رجع كنظائره.
الروضة البهيّة، ج 3، ص 527
مراجعه به حاكم براى پرداخت هزينههاى مبيع با امتناع مشترى، در
موارد جواز حبس آن توسط بايع
692. حيث يكون الحبس [المبيع في يد البائع] سائغا فالنفقة على
المشتري؛ لأنّه ملكه، فإن امتنع منها رفع البائع أمره إلى الحاكم، فإن تعذّر أنفق
بنيّة الرجوع و رجع بها عليه.
مسالك الأفهام، ج 3، ص 246
(و) حاكم و نصب امين براى وزن يا كيل مبيع، در صورت اختلاف بايع و
مشترى
693. إذا اعتبر في المبيع كيل أو وزن، لم يكن على البائع الرضا بكيل
المشتري و وزنه، و لا على
اسم الکتاب : فقيهان امامى و عرصه هاى ولايت فقيه از قرن چهارم تا سيزدهم المؤلف : قاسمي، محمد علي و همکاران الجزء : 1 صفحة : 256