حيث انّ
الفقيه أقرب الناس الى النبي الاعظم و الى الائمة المعصومين فجعل موقفه ومنزلته في
المجتمع الاسلامي موقف الرسول الاعظم و الامام المعصوم (ع)، فهو المعلّم للناس و
هاديهم و مرشدهم و القيم لهم و الحافظ لهم عن اعدائهم و قد قال رسول الله (ص)
«الفقهاء امناء الرسول»[3].