الفتن[1]، كما روى نصّها البلاذريّ وأضاف فيها أنّه لم يلبث- بعد تلك الوصيّة- أن مات، فصلّى عليه الوليد[2].
نكتفي بهذا القدر من ذكر انحرافات الخليفة عبد الملك وولاته، ولو أردنا استقصاءها لاحتجنا إلى المجلّدات، ولخرجنا عن طبيعة هذه الرسالة واختصارها.
[1] الفتوح: 7/ 149.
[2] - أنساب الأشراف: 7/ 215.