اسم الکتاب : شرح اصول فقه المؤلف : محمدى، على الجزء : 1 صفحة : 372
رقبة مؤمنة.پس اگر تكليف در مطلق،معلق
بر شرطى و در مقيد،معلق بر شرط ديگرى باشد،تنافى محقق نمىشود.مثل:ان ظاهرت فاعتق
رقبة،و ان قتلت مؤمنا فاعتق رقبة مؤمنة.
2.تكليف در مطلق و مقيد،همسنخ و همجنس باشند يعنى هر دو الزامى باشند،
خواه وجوبيين يا تحريميين يا يكى وجوبى و يكى تحريمى.مثل:اعتق رقبه و اعتق رقبة
مؤمنة.پس اگر تكليف در مطلق وجوبى ولى در مقيد،استحبابى باشد،باز هم تنافى ندارند.
3.به توسط دليل خاصى احراز كنيم كه مطلوب مولى از مطلق و مقيد،واحد است نه
متعدد،و الا اگر مطلوب متعدد باشد،يعنى مطلق را جداگانه و مقيد را هم جداگانه مىخواهد؛پس
باز تنافى نيست.
اما مواردى كه متنافيان نيستند،جمعا شش
صورت است:
1.موضوع در مطلق با موضوع در مقيد،متفاوت و مختلف باشد.مثل:اكرم العلماء و
اكرم الهاشميين العدول.
2.حكمها متعدد باشد.مثل:احترم العلماء و جالس العلماء العدول.
3.حكمها و موضوعها هر دو متعدد باشند.مثل:اكرم العلماء و جالس المساكين
العدول.
4.شرطها متعدد باشند.مثل:ان ظاهرت فاعتق رقبة و ان افطرت فاعتق رقبة مؤمنة.
5.تكليف در احدهما الزامى و در ديگرى استحبابى باشد.مثل:اعتق رقبة و يستحب
عتق الرقبة المؤمنة.
6.مطلوب مولى از مطلق و مقيد،متعدد باشد.مثل:اعتق رقبة و اعتق رقبة مؤمنة.
اما مواردى كه متنافيان هستند،به طور
كلى،مطلق،يا بدلى است يا شمولى.
مطلق بدلى،آن است كه نتيجۀ
مقدمات حكمت،اطلاق على البدل باشد يعنى يك فرد لا على التعيين را دلالت
كند،مثل:اعتق رقبة،با تنوين تنكير.
مطلق شمولى،آن است كه نتيجۀ
مقدمات حكمت،شمول جميع افراد باشد.مثل:
احل اللّه البيع يا اكرم العالم،كه با
الف و لام جنس آمده و در معالم هم به اين سخن
اسم الکتاب : شرح اصول فقه المؤلف : محمدى، على الجزء : 1 صفحة : 372