اسم الکتاب : بلوغ الأماني في حياة الفقيه الكبير و الأصولي الشهير الأيرواني المؤلف : حشمت الواعظين قمى، سيد محمد تقى الجزء : 1 صفحة : 461
مجيد هميشه
در آستانه منوّره متبرّكه امامزاده لازم الاحترام سيّده جليله عالى مقام، درّه
فاخره و صدف بحر موّاج و ما أرسلناك إلّا رحمة للعالمين، كوكب درخشنده سماء ذات
ابراج أئمّه معصومين
فاطمه
بنت امام مؤمنان و مقتداى كون و مكان، خازن اسرار مكنونه خداوند آسمان و زمين، نور
ديده حضرت سيّد الأنبياء و المرسلين.
قرّة
العين امير المؤمنين حيدر، امام بحق موسى بن جعفر عليهما و على آبائهما المعصومين
الوف صلوات المصلّين بوده، آن را از آستانه منوّره مذكوره بيرون نبرند و نفروشند و
نبخشند و رهن نكنند و برخلاف شريعت غرّاء آن را معطّل نگذارند.
گواهى
مرحوم محمد باقر بن محمد اسماعيل، در چهار سطر:
بسم
اللّه الرحمن الرحيم الحمد للّه و الصّلاة على رسول اللّه و آله حجج
اللّه و بعد فغبّ أن جرى (جرت) صيغة الوقف و تحقق جميع ما يحب تحققه من صحّة الوقف
و لزومه على النهج المقرّر من (في)[1] الشّرع
الأنور الأطهر كتبه الداعي لأبود[2] الدولة
القاهرة الباهرة السلطانية الحسينيّة.
محمد
باقر بن اسماعيل الحسيني الخاتونآبادي
[1] لا يخفى كه با توجّه به بازديد و بازنگرى اصل سند
در موزه آستانه مقدّسه قم از ناحيه مؤلّف كتاب بلوغ الأمانى، واژه« من» كه در ص
171 جلد اوّل تربت پاكان آمده به استناد قواعد نحوى به« في» تصحيح گرديد.
[2] كذا في النسخة المخطوطة. و لعلّ الصحيح« لأبديّة».
اسم الکتاب : بلوغ الأماني في حياة الفقيه الكبير و الأصولي الشهير الأيرواني المؤلف : حشمت الواعظين قمى، سيد محمد تقى الجزء : 1 صفحة : 461