والرَّيُّ النافع والعصمة التمسك والنجاة للمتعلق، لا يعوج فيقام
ولا يزيغ فيستعتب، ولا تخلقه كثرة الرّد وولوج السمع. مَن قال به صدق ومن عمل به سبق)[1].
[1] نهج البلاغة: 2، 49.