responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : مدارك نهج البلاغة المؤلف : كاشف الغطاء، الشيخ هادي    الجزء : 1  صفحة : 76

قوله (ع): (أوصيكما بتقوى الله الخ) روى هذه الوصية الشيخ الصدوق في كتاب من لا يحضره الفقيه ورواها أبو جعفر محمد بن جرير الطبري.

قوله (ع): (أما بعد فان الدنيا مشغلة الخ) عن نصر بن مزاحم ان هذا الكتاب كتبه (ع) إلى عمرو بن العاص وفيه زيادة واختصار يسير.

وقوله (ع): (هذا ما أمر به عبد الله علي أمير المؤمنين مالك بن الحارث الاشتر الخ) في كتاب تحف العقول للشيخ الجليل محمد الحسن بن علي ابن شعبة المتوفي سنة 332 قال عهده إلى الاشتر حين ولاه مصر وأعمالها (هذا ما أمر به عبد الله علي أمير المؤمنين) إلى آخر العهد المذكور هنا وبين العهدين عهدي النهج والتحف اختلاف في زيادة بعض الفقرات ونقصانها وفي بعض الألفاظ والكلمات.

قال الفاضل ابن أبي الحديد في شرحه ص 28 ج 20 إن الأليق أن يكون الكتاب الذي كان معاوية ينظر فيه ويعجب منه ويفتي به ويقضي بقضاياه وأحكامه هو عهد علي (ع) إلى الاشتر فانه نسيج وحده ومنه تعلم الناس الآداب والقضايا والأحكام والسياسة وحقيق بمثله أن يقتني في خزائن الملوك.

قوله (ع): (أما بعد فقد علمنا الخ) ذكر هذا في كتاب كشف الغمة.

قوله (ع): (أما بعد فان المرء يفرح الخ) ذكر في تحف العقول مع اختلاف في بعض الألفاظ وكذلك ذكره في كتاب أعجاز القرآن وذكر اليعقوبي كتابا إلى ابن عباس وفيه فقرات من هذا الكتاب قال وكان ابن عباس يقول ما اتعضت بكلام قط اتعاضي بكلام أمير المؤمنين (ع).

قوله (ع): (أما بعد فان صلاح أبيك الخ) ذكر احمد بن أبي يعقوب المتوفي سنة 284 في كتابه المعروف بتاريخ اليعقوبي كتابا لأمير المؤمنين (ع) إلى النذر بن الجارود وهو على اصطخر وفيه فقرات من هذا الكتاب المذكور هنا.

قوله (ع): (انه لنظار في عطفيه الخ) وذكر اليعقوبي بعد ايراده الكتاب المذكور انه (ع) قال هذه الكلمات الثلاثة في المنذر.

اسم الکتاب : مدارك نهج البلاغة المؤلف : كاشف الغطاء، الشيخ هادي    الجزء : 1  صفحة : 76
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست