responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : تقريح العصا في الرق و النخاسة و الخصا المؤلف : كاشف الغطاء، الشيخ محمد رضا    الجزء : 1  صفحة : 71

(الأمة): الخادمة والمملوكة جمعها إماء وأموات وأم وقد تجمع على أموات وأصلها آموه بالتحريك أو بالتسكين ورد إليها لاميها في التصغير فيقال أمية والأصل أميوه وبالتصغير تسمى الرجال والتثنية أمتان على لغة المفرد والنسبة إلى أمية أموي بضم الهمزة على القياس وكقبحها على غير القياس وتامي أمه اتخذها كاستأمى وآماها تأميه جعلها أمه وأمت المرأة وأُميت وأموت صارت أمَة.

(الأبتر): العبد. العِير. وهما الابتران سميا أبترين لقلة خيرهما.

(الزنجي): شاع استعمالها في العبد وهي منسوبة إلى شعب خاص يسكن القارة الأفريقية، ولكن النخاسة أو تجار العبيد شتته في أنحاء المعمورة ولا سيما في الولايات الجنوبية من أمريكا الشمالية وفي الأحباش عنصر زنجي وليبريا في غرب أفريقيا بلاد زنجية تحكم نفسها وهايتي وسان دومنجو في أمريكا بلدان زنجيان والزنوج هم المغنم الثمين للمختطفين والنخاسين.

(الجارية): فتية النساء وجمعها جواري، ولها استعمال شائع معروف في خصوص الإماء، ويقال جارية بنية الجراء (بالفتح والكسر)، وكان ذلك أيام جرائها (بالفتح) أي صباها.

(المجيز): العبد المأذون له بالتجارة، وفي الحديث أن رجلًا خاصم إلى شريح غلاماً لزيادة في برذونه باعها وكفل له الغلام، فقال له شريح: إن كان مجيزاً وكفل لك غرم أي إذا كان مأذوناً له في التجارة.

اسم الکتاب : تقريح العصا في الرق و النخاسة و الخصا المؤلف : كاشف الغطاء، الشيخ محمد رضا    الجزء : 1  صفحة : 71
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست