وقد قيل بالاطمئنان بكون أحدهم ثقة، كذلك قيل في العدّة، وعهدة هذا الاطمئنان على مدّعيه.
نعم الرواية الأخيرة يمكن قبولها من باب كونها من مرسلات ابن ابي عمير.