[1]. «سَأَلَ رَجُلٌ رَسُولَ اللَّهِˆ فَقَالَ يَا رَسُولَ اللَّهِ إِنَّا نَأْكُلُ وَلَا نَشْبَعُ قَالَ لَعَلَّكُمْ تَفْتَرِقُونَ عَنْ طَعَامِكُمْ فَاجْتَمِعُوا عَلَيْهِ‌ وَاذْكُرُوا اسْمَ اللَّهِ عَلَيْهِ يُبَارَكْ لَكُمْ فِيهِ» (مکارم الاخلاق، ص149).

[2]. أَ لَا أُخْبِرُكُمْ بِشِرَارِ رِجَالِكُمْ قُلْنَا بَلَى يَا رَسُولَ اللَّهِ فَقَالَ إِنَ‌ مِنْ‌ شِرَارِ رِجَالِكُمُ‌ الْبَهَّاتَ الْجَرِي‌ءَ الْفَحَّاشَ الْآكِلَ وَحْدَهُ وَ الْمَانِعَ رِفْدَهوَ الضَّارِبَ عَبْدَهُ وَ الْمُلْجِئَ عِيَالَهُ إِلَى غَيْرِه؛ «بدترين مردانتان را به شما خبر ندهم؟ گفتيم: چرا يا رسول الله! فرمود: از بدترين مردان شما، تهمت زننده بى‌باك فحاشى است كه تنها بخورد و از بخشش [واجب و مستحب] دريغ كند و بنده‌اش را بزند و عيالش را به ديگران پناه دهد (يعنى نسبت به مخارج و حوائج آنها كوتاهى كند تا مجبور شوند به ديگران پناه برند)‌» (الکافی، ج2، ص292).

[3]. «أَحَبُ‌ الطَّعَامِ‌ إِلَى‌ اللَّهِ‌ مَا كَثُرَتْ عَلَيْهِ الْأَيْدِي‌» (بحار الانوار، ج59، ص290) «كُلُوا جَمِيعاً وَلَا تَفَرَّقُوا فَإِنَّ الْبَرَكَةَ فِي الْجَمَاعَةِ» (بحار الانوار، ج59، ص291).

[4]. «إِذَا خَلَا وَنَصَبَ‌ مَائِدَتَهُ‌ أَجْلَسَ مَعَهُ عَلَى مَائِدَتِهِ مَمَالِيكَهُ وَمَوَالِيَهُ حَتَّى الْبَوَّابَ السَّائِس‌» (عیون الاخبار الرضا†، ج2، ص184).

[5]. «كَانَ‌ لَا يَأْكُلُ‌ وَحْدَهُ‌ مَا يُمْكِنُه‌» (مکارم الاخلاق، ص31).