ما شك في فوته، فيكفي الإتيان بالمقدار المتيقن من الصلوات الفائتة. ووجوب قضاء الصلوات موسع، إلا أنه لابد وأن يكون بها على نحو لا يصدق الإهمال والتهاون، والله العالم.