[9] 1438.تَکیلکم: أی تأخذکم للهلاک جمله کما یأخذ الکیّال ما یکیله من الحبّ.
[10] 1439.تَخْبِطکم: من «خبط الشجره» ضربها بالعصیّ لیتناثر ورقها، أو من خبط البعیر بیده الأرض أی ضربها. و عبّر بالباع لیفید استطالتها علیهم، و تناولها لقریبهم و بعیدهم.
اسم الکتاب : نهج البلاغه المؤلف : صبحي صالح الجزء : 1 صفحة : 156