[1]. و روى البحرانيّ في غاية المرام عن الثعلبي
قال: و قال ابن عمر لعلي بن أبي طالب: ثلاثة لو كانت لي واحدة منهن كانت أحبّ إلي
من حمر النعم: تزويجه فاطمة صلّى اللّه عليها و اعطاءه الراية يوم خيبر و آية
النجوى.
و أخرج محمّد بن العباس سبعين
حديثا في هذا المعنى من طرق الفريقين على ما ذكره شرف الدين النجفيّ في تأويل
الآيات الباهرة.
أ: الحسيني. و ما بين المعقوفين
الثاني كان في هامش ر.
[2]. و هذا الحديث له مصادر كثيرة فقد أخرجه
الحسكاني في شواهد التنزيل بأسانيد و القاضي أبو جعفر الكوفيّ في المناقب ح 102 و
104 و 105 و 106 و ابن المغازلي في المناقب ح 373 و الحمويني في فرائد السمطين و
ابن أبي شيبة في المصنّف ح 12174 و أبو نعيم في المستدرك لابن بطريق و الطبريّ ج
28/ 20 بأسانيد في تفسيره و الجصاص و الحاكم. و تكملة السند من التفسير المعروف
بالقمي و فيه: إن- في ... لآية ... و هي آية ... فنسخها قوله ... بما تعملون.