responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : مجمع الرجال المؤلف : القهپائي، عنايةالله    الجزء : 6  صفحة : 48

* حدّثنى حمدويه قال حدّثنا محمّد بن عيسى عن ابن فضال عن إبن بكير عن محمّد بن مسلم قال إنّى لنايم ذات ليلة على سطح اذ طرق الباب طارق فقلت من هذا فقال‌[1] شريك رحمك اللّه فاشرفت فاذا امرأة فقالت لى بنت عروس ضربها الطلق فما زالت تطلق‌[2] حتّى ماتت و الولد تتحرّك فى بطنها و يذهب و يجى‌ء فما أصنع، فقلت يا امة اللّه سئل محمّد بن على بن الحسين الباقر عليهم السّلم عن مثل ذلك فقال يشقّ بطن الميت و يستخرج الولد يا امة اللّه افعلى مثل ذلك، أنا يا امة اللّه رجل فى ستر[3] من وجّهك إلىّ؟ قالت رحمك اللّه جئت إلى أبى حنيفة صاحب الرأى فقال لى ما عندى فيها شيئى و لكن عليك بمحمد بن مسلم الثقفى فانّه يخبر- فما[4] افتاك به من شيئى فعودى إلىّ فاعلمينيه، فقلت لها امضى بسلامة فلمّا كان الغد خرجت إلى المسجد و أبو حنيفة يسأل عنها أصحابه فتنحنحت فقال اللهمّ غفرا دعنا نعيش‌

* حدّثنى حمدويه بن نصير قال حدّثنا محمّد بن عيسى عن ياسين الضّرير البصرى عن حريز عن محمّد بن مسلم قال ما شجر فى رأيى شيئى قطّ إلا سألت عنه أبا جعفر عليهما السّلم حتّى سألته عن ثلثين الف حديث و سألت أبا عبد اللّه عليه السّلم عن ستّ عشر ألف حديث‌[5]

* حدّثنا محمّد بن قولويه قال حدّثنى سعد بن عبد اللّه القمّى قال حدّثنى أحمد بن محمّد بن عيسى عن الحسن بن على بن فضال‌[6] عن أبى كهمس قال دخلت على أبى عبد اللّه عليه السّلم فقال لى «شهد محمّد بن مسلم الثقفى القصير عند إبن أبى ليلى بشهادة


[1] ( ه) فيه ذكر شريك القاضى و أبو حنيفه

[2] « ه» فيه حكم الجنين الحى فى بطن الميت

[3] سر- خ ل

[4] فمهما- خ ل

[5] فيه دلالة على انه ما سأل عن الكاظم عليه السلم و ليس هو من أصحابه و الا كان يذكر سؤاله عنه و لو بواحد لحرصه على الأخذ و جلالة قدره فعد الشيخ قدس سره اياه من أصحابه( ع) كما سيجيئى ليس فى موضعه و سيجيئى هنا مثل هذه الرواية فانظر و اذعن- ع

[6] [ ه‌] فيه ذكر أبى كهمس الهيثم بن عبد الله الشيبانى و محمد بن عبد الرحمن ابن أبى ليلى

اسم الکتاب : مجمع الرجال المؤلف : القهپائي، عنايةالله    الجزء : 6  صفحة : 48
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست