responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : مجمع الرجال المؤلف : القهپائي، عنايةالله    الجزء : 6  صفحة : 47

(كش)

محمد بن مسلم أبو الزّبير المكّى.

تقدّم فى جابر بن عبد اللّه مرّتين‌[1]

(ق)

محمد بن مسلم الحميرى‌

مولاهم كوفى.

(كش)

محمد بن مسلم‌[2] الطايفى الثقفى‌

* حدّثنا محمّد بن مسعود قال سمعت أبا الحسن على بن الحسن بن فضّال يقول كان محمّد بن مسلم كوفيا و كان أعور طحانا.

* حدّثنى محمّد بن قولويه قال حدّثنى سعد بن عبد اللّه بن أبى خلف القمّى قال حدّثنا أحمد بن محمّد بن عيسى عن عبد اللّه بن محمّد الحجّال عن العلا بن رزين‌[3] عن عبد اللّه بن أبى يعفور قال قلت لأبى عبد اللّه عليه السّلم انّه ليس كلّ ساعة القاك و لا يمكن القدوم و يجى‌ء الرّجل من أصحابنا و يسألنى و ليس عندى كل ما يسألنى عنه قال فما يمنعك من محمّد بن مسلم الثقفى فأنه سمع من أبى و كان عنده وجيها.

* حدّثنى حمدويه بن نصير قال حدّثنى محمّد بن عيسى عن الحسن بن على بن فضّال عن عبد اللّه بن بكير عن زرارة[4] قال شهد أبو كريبة الأزدى و محمّد بن مسلم الثقفى عند شريك بشهادة و هو قاض فنظر فى وجوههما مليّا ثم قال جعفريّان فاطميّان فبكيا فقال لهما و ما يبكيكما قالاله نسبتنا إلى اقوام لا يرضون بامثالنا أن يكونوا من اخوانهم لما يرون من سخف و رعنا و نسبتنا إلى رجل لا يرضى بامثالنا ان يكونوا من شيعته فان تفضّل و قبلنا فله المنّ علينا و الفضل فينا فتبسّم شريك ثم قال اذا كانت الرّجال فليكن أمثالكما يا وليد اخّرهما هذه المرّة قالا فحججنا فخبّرنا أبا عبد اللّه عليه السّلم بالقصة فقال (ما لشريك شركه اللّه يوم القيمة بشركين من نار»


[1] فيهما ما يظهر منه من صحة اعتقاده حيث يروى عن جابر ما يدل عليها و امثاله- ع ص( 2 و 5) ج 2

[2] بن رباح الخ- ظ تركه اعتمادا على ما ذكره مع حصول التميز و الاقتصار- ع

[3] ( ه) فيه ذكر عبد الله بن أبى يعفور و ان الوجاهة عديل التوثيق و قرينه- ع

[4] « ه» فيه ذكر أبى كريبة الأزدى و شريك القاضى و وليد و كأنه خادم مجلسه

اسم الکتاب : مجمع الرجال المؤلف : القهپائي، عنايةالله    الجزء : 6  صفحة : 47
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست