responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : مجمع الرجال المؤلف : القهپائي، عنايةالله    الجزء : 6  صفحة : 289

الصواب و كان امامك عنك راضيا لم يضرّك ما قال الناس»

* حدّثنى على بن محمّد القتيبى قال حدّثنى الفضل بن شادان‌[1] عن أبى هاشم الجعفرى قال سألت أبا جعفر محمّد بن على الرّضا عليهما السلم عن يونس فقال «من يونس» قلت مولى على بن يقطين فقال «لعلك تريد يونس بن عبد الرّحمن» فقلت لا و اللّه ما ادرى ابن من هو[2] قال «بل هو إبن عبد الرّحمن»[3] ثم قال «رحم اللّه يونس رحم اللّه يونس نعم العبد كان للّه جل و علا»

* حدّثنى على بن محمّد القتيبى قال حدّثنى الفضل قال سمعت‌[4] الثقة يقول سمعت الرّضا عليه السلم يقول «يونس بن عبد الرّحمن فى زمانه كسلمان فى زمانه‌

* قال الفضل و لقد حج يونس احدى و خمسين حجّة آخرها عن الرّضا عليه السّلم‌

* قال نصر بن الصباح لم يرو يونس‌[5] عن عبيد اللّه و محمّد ابنى الحلبى قطّ و لا رآهما و ماتا فى حيوة أبى عبد اللّه عليه السلم‌

* حمدويه بن نصير قال حدّثنى محمّد بن عيسى بن عبيد عن يونس بن عبد الرّحمن قال قال العبد الصالح عليه السلم «يا يونس ارفق بهم فانّ كلامك يدقّ عليهم» قال قلت انّهم يقولون لى زنديق قال لى «و ما يضرّك ان يكون فى يدك لؤلوة فيقول الناس هى حصاة و ما ينفعك ان يكون فى يدك حصاة فيقول الناس هى لؤلوة»

* على بن محمّد القتيبى قال حدّثنى أبو محمّد الفضل بن شادان قال حدّثنى‌[6] أبو جعفر البصرى و كان ثقة فاضلا صالحا قال دخلت مع يونس بن عبد الرّحمن على الرّضا عليه السلم فشكى اليه ما يلقى من أصحابه من الوقيعة فقال الرّضا عليه السلم‌


[1] ( ه) فيه ذكر داود بن القاسم الجعفرى أبى هاشم

[2] و لهذا ذكر المولى الخ- ع

[3] تقدم فى ترجمة هشام بن عبد الملك انه ابن ايوب بن عبد الرحمن و يمكن انه عليه السلم نسبه إلى الجد لاشتهاره و هكذا يذكر دايما و مثله كثير لا يخفى مع ادنى تتبع فلا تغفل- ع

[4] « ه» فيه ذكر سلمان رض و أبى جعفر البصرى الثقة

[5] [ ه‌] فيه ذكر عبيد الله و محمد ابنى على بن أبى شعبة الحلبى

[6] [-] فيه ذكر أبى جعفر البصرى

اسم الکتاب : مجمع الرجال المؤلف : القهپائي، عنايةالله    الجزء : 6  صفحة : 289
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست