responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : مجمع الرجال المؤلف : القهپائي، عنايةالله    الجزء : 6  صفحة : 285

تخليط، أخبرنا محمّد بن جعفر قال حدّثنا أحمد بن محمّد بن سعيد قال حدّثنا يعقوب بن يوسف بن زياد قال حدّثنا ذبيان بن حكيم الاودى عن يونس.

(كش) فى‌

يونس‌[1]- بن عبد الرّحمن‌

أبى محمّد صاحب آل يقطين من اصحاب لكاظم و الرّضا عليهما السلم‌

* حدّثنى على بن محمّد القتيبى قال حدّثنى الفضل بن شادان قال حدّثنى‌[2] [عبد العزيز] بن المهتدى و [كان‌] خير قمىّ رأيته و كان وكيل الرّضا عليه السّلم و خاصّته قال سألت الرّضا عليه السّلم فقلت انّى لا القاك فى كلّ وقت فمّمن آخذ معالم دينى قال «خذ عن يونس عبد الرّحمن»

* على بن محمّد القتيبى قال حدّثنى الفضل بن شادان قال حدّثنى محمّد بن الحسن الواسطى و جعفر- عن‌[3] عيسى و محمّد بن يونس أنّ الرّضا عليه السلم ضمن ليونس الجنّة ثلث مرّات‌

* على بن محمّد القتيبى عن الفضل قال حدّثنى جعفر بن عيسى اليقطينى و محمّد بن الحسن جميعا انّ أبا جعفر عليه السّلم ضمن ليونس بن عبد الرّحمن الجنّة على نفسه و آبائه عليهم السلم‌

* جعفر بن معروف قال حدّثنى سهل بن بحر قال‌[4] سمعت الفضل بن شادان قال حدّثنى أبى الخليل الملقب بشادان قال حدّثنى أحمد بن أبى خالد ظئير أبى جعفر عليه السّلم قال كنت مريضا فدخل علىّ أبو جعفر عليه السّلم يعودنى فى مرضى فاذا عند رأسى كتاب يوم و ليلة فجعل يتصفّحة ورقة ورقة حتّى اتى عليه من اوّله إلى آخره و جعل يقول «رحم اللّه يونس رحم اللّه يونس رحم اللّه يونس»

* جعفر بن معروف قال حدّثنى سهل بن بحر قال سمعت الفضل بن شادان يقول ما نشاء فى الاسلام رجل من ساير الناس كان افقه من سلمان الفارسى و لا نشاء بعده رجل‌


[1] بن أيوب بن عبد الرحمن أبى الحرث الخ- ظ كذا تقدم فى هشام بن الحكم و ما فى الأصل هو المشهور- ع

[2] ( ه) فيه ذكر عبد العزيز بن المهتدى

[3] بن- ل ظ

[4] « ه» فيه ذكر الخليل والد الفضل بن شادان ابن نعيم و ان الخليل يلقب بشادان و ذكر احمد بن أبى خالد

اسم الکتاب : مجمع الرجال المؤلف : القهپائي، عنايةالله    الجزء : 6  صفحة : 285
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست