responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : مجمع الرجال المؤلف : القهپائي، عنايةالله    الجزء : 6  صفحة : 2

الجزء السادس‌

[تتمة باب الميم‌]

بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ‌

(كش) فى‌

محمد بن على بن النّعمان أبى جعفر الأحول مؤمن الطّاق،

مولى بجيله و لقّبه الناس شيطان الطّاق و ذلك انّهم شكوا فى درهم فعرضوا عليه و كان صيرفيّا فقال لهم ستّوق‌[1] فقالوا ما هو الّا شيطان الطّاق.

* حمدويه بن نصير قال حدّثنا محمّد بن الحسين بن أبى الخطّاب عن النضر بن شعيب عن أبان بن عثمان عن عمر بن يزيد عن أبى عبد اللّه عليه السّلم انّه قال‌[2] «زرارة و بريد بن معوية و محمّد بن مسلم، و الأحول أحبّ النّاس إلىّ احياء و أمواتا و لكنّهم يجيئونى فيقولون لى فلا أجد بدّا من أن أقول»

* حمدويه قال حدّثنى محمّد بن عيسى بن عبيد و يعقوب بن يزيد عن إبن أبى عمير عن أبى العباس‌[3] البقباق عن أبى عبد اللّه عليه السّلم انّه قال (أربعة أحب النّاس إلىّ أحياء و أمواتا[4] بريد بن معوية العجلى و زرارة بن أعين و محمّد بن مسلم و أبو جعفر الأحول أحبّ الناس إلىّ أحياء و أمواتا»

* حدّثنى محمّد بن الحسن بن خرّزاذ عن موسى بن القاسم البجّلى عن صفوان عن عبد الرّحمن بن الحجاج‌[5] عن أبى خالد[6] الكابلى قال رأيت أبا جعفر صاحب الطّاق و هو قاعد فى الروضة قد قطع أهل المدينة ازراره و هو ذائب يجيبهم و يسألونه فدنوت منه فقلت إنّ أبا عبد اللّه عليه السلم ينهانا عن الكلام فقال أمرك أن تقول لى فقلت لا و لكنّه أمرنى أن لا أكلّم احدا قال فاذهب فاطعه فيما أمرك فدخلت على أبى عبد اللّه عليه السّلم فأخبرته بقصة صاحب الطّاق و ما قلت له و قوله لى اذهب فاطعه فيما أمرك فتبسّم أبو عبد اللّه عليه السّلم و قال «يابا خالد إنّ صاحب الطّاق يكلّم النّاس فيطير و ينفّض و أنت إن قصوّك لن تطير»


[1] ستوّق كتنور- زيف( ص)

[2] ( ه) فيه ذكر زرارة و بريد بن معويه و محمد بن مسلم

[3] الفضل

[4] « ه» فيه ذكر بريد بن معوية و زرارة بن أعين و محمد بن مسلم

[5] [ ه‌] فيه ذكر كنكر أبى خالد الكابلى

[6] كنكر

اسم الکتاب : مجمع الرجال المؤلف : القهپائي، عنايةالله    الجزء : 6  صفحة : 2
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست