غض- المفضل بن عمر الجعفى أبو عبد اللّه ضعيف متهافت مرتفع القول
خطّابى و قد زيد عليه شيىء كثير و حمل الغلاة فى حديثه حملا عظيما و لا يجوز أن
يكتب حديثه و روى عن أبى عبد اللّه و أبى الحسن عليهما السلم. و سيذكر إنشاء اللّه
تعالى فى ميّاح[1] المداينى.
ق-
مفضل بن عمر الجعفى الكوفى. و تقدم فى احمد[2]
بن الحرث.
م-
مفضل بن عمر لقى أبا عبد اللّه عليه السلم.
ست-
المفضل بن عمر، له وصيّة يرويها، أخبرنا بها إبن أبى جيد عن محمّد بن الحسن عن
الصّفّار و الحسن بن متيل عن محمّد بن الحسين عن محمّد بن سنان عن المفضل بن عمر،
و له كتاب، أخبرنا بهما جماعة عن التلعكبرى عن ابن همام عن حميد عن أحمد بن الحسن
البصرى عن أبى شعيب المحاملى عن المفضّل
جش-
مفضل بن عمر أبو عبد اللّه و قيل أبو محمّد الجعفى فاسد المذهب مضطرب الرّواية لا
يعبأ به و قيل إنّه كان خطّابيّا، و قد ذكرت له مصنّفات لا يعول عليها و انّما
ذكرنا للشرط الّذى قدّمناه كتاب ما افترض اللّه على الجوارح من الايمان و الاسلام،
و الرّواة له مضطربون الرّواية (له- ز ظ) أخبرنا أبو عبد اللّه إبن شادان قال
حدثنا على بن حاتم قال حدثنا أبو عمر أحمد بن على الفايدى عن الحسين بن عبيد اللّه
بن سهل السعدى عن ابرهيم بن هشام عن بكر بن صالح عن القاسم بن بريد بن معوية عن
ابن أبى عمير عن الزبيرى عن المفضّل بن عمر، و له كتاب يوم و ليلة و كتاب فكر كتاب
فى بدأ الخلق و الحث على الاعتبار وصيّة المفضّل كتاب علل الشرايع، أخبرنا أبو عبد
اللّه ابن شادان قال حدثنا أحمد بن محمّد بن يحيى عن أبيه عن عمران بن موسى عن
إبرهيم بن هاشم عن محمّد بن سنان عن المفضل