responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : مشرعة بحار الأنوار المؤلف : المحسني، الشيخ محمد آصف    الجزء : 2  صفحة : 493

متفرقة خمسة و ثلاثين.

ج 107[1]

فيه بيان ذكر بقية الاجازات من الاجازة الواحدة والثمانين الى الاجازة السابعة بعد المأة، و فيه صورة اجازات اخرى، لكن المعلق لم يذكر لها رقماً مستظهراً انها مسودات لا إجازات صادرة لاشخاص.

و فيه فوائد احدى عشرة حول ايراد اسانيده و رواياته، و فيه (ص 165) خاتمة الكتاب ذكر بعض تلامذته اسامي الكتب للمؤلّف رحمهما الله.

و ذكر هذا التلميذ المتتبع الماهر (ص 179) في اخريات كتابه الى استاذه العلّامة المجلسي (رحمهما الله و جميع العلماء العاملين الذابين عن حريم الدين قلماً و لساناً و سيفاً و فكراً والمعلق الفقير) ما هذا كلامه: و من خصائص كتاب بحار الأنوار انه تزداد شهرته و اعتباره و يظهر قدره و عظمته اذا قام القائم من آل محمد (ص) بعد ما ينظر فيه و يحكم بصحته من الاول الى الاخر.

أقول: أولًا: لا شك في ان الكتاب ازداد شهرة و عظمة بين ابناء الطائفة الحقة و علمائهم و خواصهم و مؤلفيهم و مبلغيهم بعد وفاة المؤلّف العلّامة (رحمه الله) لحد الآن و ربما الى الاعصار الآتية.

و ثانياً: لا شبهة في ان الكتاب اصبح مرجعاً مفيداً نافعاً للخواص‌


[1] - اما الاجزاء الثلاثة الاخيرة من كتاب بحار الانوار( 108 و 109 و 110) فهي مشتملة على فهرس الاجزاء( 1- 97) و غير محتاجة الى تعليقة.

اسم الکتاب : مشرعة بحار الأنوار المؤلف : المحسني، الشيخ محمد آصف    الجزء : 2  صفحة : 493
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست