لصاحب الأمر: اللهم اعطه في
نفسه و اهله و ولده و ذريته و أمته و جميع رعيته ..
و
أيضاً: اللهم صلٍ على ولاة عهده والائمة من بعده و بلّغهم آمالهم و زد في آجالهم
فانهم معادن كلماتك و اركان توحيدك و دعائم دينك و ولاة امرك و خالصتك بين عبادك و
صفوتك من خلقك و أولياؤك و سلائل أوليائك و صفوة أولاد رسلك والسلام عليهم و رحمة
الله و بركاته. ص 330 الى ص 332.
و
في رواية اخرى مجهولة السند ص 334: اللهم فصل عليه و على آبائه واعطه في نفسه و
ولده و اهله و ذريته و أمته و جميع رعيته ..
و
في ص 335: اللهم و صلِ على ولاة عهده و بلّغهم آمالهم و زد في آجالهم.
و
مسألة ازواجه و أولاده (ع) مسألة صعبة يشكل الاجابة عنها بسهولة، فهل له (ع) زوجة
أو زوجات و هل له أولاد، و على تقدير الثبوت فهل لهم اعمار طويلة أو اعمار عادية
فهو يبتلي بموت مئات من أولاده و زوجاته؟ و كيف لا يشتهر نسله بين المؤمنين، و كيف
يخفون بين الناس و هم لا يرون لهم ابا أو آباء؟ و بالفعل نقول: والله العالم.
ج 93: في الزكاة والخمس والصوم
الباب
1: وجوب الزكاة و فضلها (93: 1)
فيه
آيات و روايات والمعتبرة سنداً ما ذكرت بارقام 35، 37، 40، 46