responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : مشرعة بحار الأنوار المؤلف : المحسني، الشيخ محمد آصف    الجزء : 2  صفحة : 443

المؤمن و دينه فهو ممكن ولو في ضمن الكليات، و ان اريد كل شي‌ء باطلاقه فهو خلاف المحسوس فضلًا عن كونه مبالغة باردة لا ينبغي صدورها عن عاقل فضلًا عن متدين.

تنبيه: ليست في الباب 9 و 10 و 11 رواية معتبرة سنداً سوى الاولى من الباب 10 في ص 107.

الباب 12: انواع آيات القرآن و ناسخها و منسوخها و ما نزل في الائمة (عليهم السلام) منها (89: 114) ليست فيه رواية معتبرة كما ان الباب اللاحق لا رواية له.

الباب 14: ان القرآن مخلوق (89: 117)

المذكورة برقم 2 و 4 معتبرة سنداً.

1- القرآن كلام الله و كلامه غيره تعالى و هو حادث متصرم الوجود قطعاً فهو مخلوق يقيناً، والكلام النفسي اختراع الاشعريين، و هو كالتثليث للنصارى غير مفهوم و لا معقول لهم و لغيرهم. و حققنا ذلك كله في صراط الحق.

2- و في صحيح اليقطيني على الاظهر عن الهادي (ع) في حديث: نحن نرى ان الجدال في القرآن بدعة اشترك فيها السائل والمجيب، فتعاطى السائل ما ليس له و تكلف المجيب ما ليس عليه. و ليس الخالق إلّا الله و ما سواه مخلوق، والقرآن كلام الله، لا تجعل له اسماً من عندك فتكون من الضالين. ص 118. و فيه مطالب:

أولها: حرمة الجدال في القرآن، و لعل المراد الجدال الابتدائي و اما جواب السائلين و دفع شبهة المجادلين فهو حسن و قد يجب صوناً لعقائد

اسم الکتاب : مشرعة بحار الأنوار المؤلف : المحسني، الشيخ محمد آصف    الجزء : 2  صفحة : 443
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست