responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : مشرعة بحار الأنوار المؤلف : المحسني، الشيخ محمد آصف    الجزء : 2  صفحة : 441

اعين فانه مجهول.

الباب 2: صلاة الحاجة و دفع العلل والامراض (88: 341)

ليست في رواياته المتعددة معتبرة سوى الخامسة و ذيل 13 بسند الفقيه (1: 350) و (1: 555 طبعة جامعة المدرسين) كما صرح به المؤلّف العلّامة (رحمه الله).

و ليست في البابين الاخيرين من هذا الجزء رواية معتبرة.

أقول: المفهوم من روايات هذ الجزء رجحان الصلاة لدفع كل هم و غم و قضاء حاجة وشكر نعمة، اذ تكذيب كل الروايات غير ميسور و تؤيدها الآية الكريمة: وَ اسْتَعِينُوا بِالصَّبْرِ وَ الصَّلاةِ.

ج 89: ما يتعلق بالقرآن الكريم‌

الباب 1: فضل القرآن و اعجازه و انه لا بتغير الزمان ... (89: 1)

ليست في روايات الباب سنداً معتبراً سوى أولها و اما الثانية فلها ثلاثة اسانيد يمكن الاعتماد عليها. كما انه ليست في الباب الثاني ص 34 رواية معتبرة.

الباب 3: كتّاب الوحي و ما يتعلق باحوالهم (89: 35)

ما ذكرت برقم 2 و 3 معتبرة سنداً واعتبار السند الاول (برقم 2) مبني على رواية ابن محبوب عن الجواد (ع) واني لم أقف على كلام من ذكر ذلك من الرجاليين و عليه فكنية ابي جعفر مرددة بين الجواد والباقر (ع) فيكون‌

اسم الکتاب : مشرعة بحار الأنوار المؤلف : المحسني، الشيخ محمد آصف    الجزء : 2  صفحة : 441
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست