responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : مشرعة بحار الأنوار المؤلف : المحسني، الشيخ محمد آصف    الجزء : 2  صفحة : 329

4- قد اكثر المؤلّف (رحمه الله) في ابواب هذا الجزء عن محاسن البرقي و قد اشرنا مكررا الى انه- كبصائر الدرجات و مسائل علي بن جعفر وقرب الاسناد وامالي الشيخ الطوسيوامالي المفيد وغيرها- لم تصل نسخها بسند معتبر متصل الى المؤلّف حتى نؤمن عليها من الدس والتزوير والتحريف والتغيير فلا نعتمد على روايات هذه الكتب و نظائرها و ان كانت اسانيدها المذكورة في الكتب المذكورة معتبرة كما فصّلنا بحثه في الطبعة الرابعة من كتابنا (بحوث في علم الرجال) ولاجل ذلك لم نذكر الروايات الواجدة للاسانيد المعتبرة فيها بعنوان الروايات المعتبرة.

5- قد ذكر المؤلّف (رحمه الله) معنى الملَك و كيفية جمعه (الملائكة) بشكل دقيق ادبيفي ص 371 و ص 372 فمن شاء فليراجعه.

6- قال في ص 402 في كلام له: و ان كان عدم الجواز في عبارةالقدماء ليس بصريح فيها، اي الحرمة. و هذا الكلام ربما ينفع اهل الاستنباط في بعض المقامات، والمؤلّف المتتبع و فضله يليق بالاعتماد في امثال هذه الاستظهارات.

7- و اما الروايات المعتبرة في هذه الابواب الخمسة أو الستة والعشرين المعلقة بآداب الاكل ولواحقها فهي ما يلي:

الباب 11[1] الحديث 1 ص 367 بسند ثواب الاعمال دون سند المجالس.


[1] - الصحيح الباب 12 لكننا اتبعنا مطبوع البحار.

اسم الکتاب : مشرعة بحار الأنوار المؤلف : المحسني، الشيخ محمد آصف    الجزء : 2  صفحة : 329
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست