responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : مشرعة بحار الأنوار المؤلف : المحسني، الشيخ محمد آصف    الجزء : 2  صفحة : 307

الدقيقة الموجودة اليوم في تلك الاعصار، فالاحسن بل اللازم الرجوع في مباحث العلوم الى علماء اليوم.

و ما ذكره المؤلّف من المباحث العقلية و العلمية في السماء والعالم في (الجزء 54 الى 64) خطأ و ما ذكر من النوادر في آخر هذه الباب لا يدفع الاشكال عنه بل كان المناسب ان يذكرها في مؤلف آخر من مؤلفاته، و كان اللائق ببحار الانوار ان يكون فيه خصوص الروايات و ما يتوقف عليه توضيحها فقط، ولابد لتحقيق التشريح من مراجعة ما ذكره علماء العصر و علم الفزيولوجي الانساني.

الباب 49: علة اختلاف صور المخلوقات و علة السودان والترك والصقالبة (59: 59)

فيه ثلاث روايات أولها معتبرة سنداً، لكن ليس في الباب ما يستفاد منه.

ابواب الطب و معالجة الامراض و خواص الادوية

الباب 50: انه لم سمي الطبيب طبيباً ... (59: 62)

المعتبرة من روايات الباب ما ذكرت بارقام 2، 3 و ذيلها، و 17 و 26.

الباب 52[1]: التداوي بالحرام (59: 79)

فيه آيات و روايات والمعتبرة منها ما ذكرت بارقام 10، 12، 18، 22


[1] - والصحيح الباب 51 و نحن اتبعنا الرقم المطبوع تسهيلًا على القراء.

اسم الکتاب : مشرعة بحار الأنوار المؤلف : المحسني، الشيخ محمد آصف    الجزء : 2  صفحة : 307
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست