واعلم أنّا ذكرنا بعض الكلام
حول الرؤيا في كتابنا (روح از نظر دين و عقل و علم روحى جديد).
الباب
45: في رؤية النبي (ص) و أوصيائه (عليهم السلام) (58: 324)
فيه
12 رواية أولها معتبرة سنداً و مصدراً.
الباب
46: قوى النفس مشاعرها من الحواس الظاهرة والباطنة و سائر القوى البدنية
(58: 245)
فيه
8 روايات غير معتبرة، ثم ذكر المؤلّف في ص 260 و ما بعدها ما ذكره الحكماء في
تحقيق القوى البدنية الانسانية ذيل عنوان تذنيب و فيه نقل الاقوال حول كيفية
الرؤية. ثم تعرض لمسائل حكمية اخرى ذيل عنوان خاتمة في (58: 278) الى آخر الباب.
الباب
47: ما به قوام بدن الانسان و اجزائه و تشريح اعضائه و منافعها. (58:
286)
فيه
روايات والمعتبرة سنداً و مصدرا ما ذكرت بارقام 5، 25 و 27 والله اعلم بما صدر
منهم (عليهم السلام) في الباب و غيره.
ج 59: ابواب الطب والمعالجة والادوية
الباب
48: فيما ذكره الحكماء والاطباء في تشريح البدن والاعضاء
الحكماء
تجاوزوا عن المباحث العقلية الى الهيئة والطب و كثير من العلوم، والطب القديم لم
يقتصر على الحس والتجربة فقط و لم تخترع الآلات