responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : مشرعة بحار الأنوار المؤلف : المحسني، الشيخ محمد آصف    الجزء : 2  صفحة : 199

و قال البحراني فيمحكي حج الحدائق الناضرة: و قبض بطوس و بعض الاخبار يدل على انه قتل مسموماً سمه المامون العباسي اليه ذهب الصدوق (رحمه الله) و اكثر اصحابنا لم يذكروه. انتهى.

و هذا العالم الجليل مع كونه اخباريا يتوقف عن قبول الرواية و امثالها و ينقل من اكثر الاصحاب انهم اهملوه بل انكره الاربلي و هو المنسوب الى السيد علي بن طاووس كما نقله المجلسيفي آخر الباب اللاحق (ص 311) و ردّ المجلسي عليهما ورده مبني على بنائه القلبي على شهادة جميع الائمة (عليهم السلام). والاصح التوقف في ذلك ورد ذلك الى الله سبحانه.

الباب 20: اسباب شهادته (ع) (49: 288)

فيه ثلاث روايات غير معتبرة، بل تبرء الصدوق من أولها!

الباب 21: شهادته و تغسيله و دفنه و مبلغ سنه ... (49: 292)

فيه 21 رواية والمعتبرة منها ما ذكرت برقم 10 و هي طويلة رواها الهروي و لا يقبلها الذوق العقلائي اذا لم يغلبه التقليد الاعمى.

الباب 23: ما ظهر من بركات الروضة الرضوية ... (49: 326)

و فيه 17 قصة و اظن بصدق جملة منها والله العالم، و لا يخفى ان للروضة بركات كثيرة ظهرت لحد الآن و لعلها تبلغ مثات، ولكن المؤلّف دعا الله تعالى و اصر في بعض الاوقات في قضاء حاجاته في الروضة المباركة، فلم يرَ

اسم الکتاب : مشرعة بحار الأنوار المؤلف : المحسني، الشيخ محمد آصف    الجزء : 2  صفحة : 199
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست