responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : مشرعة بحار الأنوار المؤلف : المحسني، الشيخ محمد آصف    الجزء : 2  صفحة : 130

(42: 190)

المستفاد من اخبار الباب (ثانيتها معتبرة سنداً على الاظهر) علمه (ع) بشهادة نفسه، و قيل بتواتر الاخبار بنعيه نفسه قبل موته، و اما علمه بسنة شهادته و بقاتله و انه هو عبدالرحمن بن ملجم و علمه بليلة شهادته فقد وردت فيه روايات غير معتبرة والله العالم بحقيقة الامر. ولاحظ كلام المفيد والعلّامة رحمهما الله في (42: 257 الى 259).

الباب 127: كيفية شهادته و وصيته و غسله والصلاة عليه و دفنه (ع) (42: 199)

فيه روايات كثيرة متنوعة لعلها تبلغ ثمانين أو اكثر، والمعتبرة منها سنداً قليلة كالمذكورة برقم 13 و 51 فلابد من الاخذ بمشتركاتها.

الباب 128: ما وقع بعد شهادته (ع) و احوال قاتله لعنه الله (42: 302)

فيه عشرة روايات.

الباب 129: ما ظهر عند الضريح المقدس من المعجزات والكرامات (42: 311).

نقل فيه قصصاً عجيبة نافعة للمؤمنين من كتاب فرحة الغري ثم ذكر في آخر هذا الجزء. (ص 337). الأقوال في مدفنه فقيل انه رحبة مسجد الكوفة. و قيل انه قصر الامارة و قيل انه البقيع اخرجه الحسن (ع) معه و دفنه بها. و عن بعض جهلة الشيعة انهم يزورونه بمشهد في الكرخ و قد اجمعت الشيعة على انه مدفون بالغري و هو عندهم من المتواترات.

أقول: و يزعم جمع من اهل السنة من افغانستان انه في بلخ و هناك‌

اسم الکتاب : مشرعة بحار الأنوار المؤلف : المحسني، الشيخ محمد آصف    الجزء : 2  صفحة : 130
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست