responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : مشرعة بحار الأنوار المؤلف : المحسني، الشيخ محمد آصف    الجزء : 2  صفحة : 116

الله بخاتمه، فيها ستون قبيلة بهرجة (الباطلة) ليس لها في الاسلام نصيب ... ولاحظ ما ذكر برقم (52).

3- و في روايات الباب اسانيد لما اشتهر عنه (ع): ( (سلوني قبل ان تفقدوني)) (27، 34 و غيرها).

و عن الاستيعاب (3: 40) نقلًا عن جماعة من الرواة والمحدثين: لم يقل احد من الصحابة ( (سلوني)) إلّا علي بن ابي طالب.

4- و للجاحظ كلمة حول مرجعية اميرالمؤمنين في العلم (40: 146 و 147).

5- و في الباب قول عمر في 23 مسألة: لولا علي لهلك عمر.

6- و في الباب روايات تدل على ان النبي (ص) امر علياً بجمع القرآن و انه (ع) امتثله (40: 155).

7- أورد جماعة من اليهود على قوله تعالى: وَ جَنَّةٍ عَرْضُهَا السَّماواتُ وَ الْأَرْضُ‌ بانه اذا كانت سعة جنة واحدة كسبع سماوات و سبع ارضين فالجنان كلها يوم القيامة أين تكون؟ و نقل عن علي (ع) جوابه: إذا أقبل الليل اين يكون النهار؟ و اذا اقبل النهار أين يكون الليل؟ فقال (بعض اليهود): في علم الله يكون. قال علي كذلك الجنان تكون في علم الله. ص 174).

أقول: الجواب غير ثابت عن اميرالمؤمنين (ع) و هو ضعيف بظاهره كضعف جواب اليهود، و حق الجواب ان الفضاء غير منحصر بالسماوات المتكررة في القرآن و هي السماوات السبع و بالكرة الارضية، فالجنان كلها أو جنة منها له سعة كسعة السماوات السبع و هذه الارض، و هي خارجة عن‌

اسم الکتاب : مشرعة بحار الأنوار المؤلف : المحسني، الشيخ محمد آصف    الجزء : 2  صفحة : 116
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست