responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : عجايب و مطالب المؤلف : محسنى، شيخ محمد آصف    الجزء : 1  صفحة : 78

حل اشكال: در صغرى شرط است كه يك جمله باشد نه بيشتر، كلمه وحده، به منزله يك جمله است كه «ليس غيره بحيوان» باشد، و ممكن است نيز گفته شود صغرى درشكل اول بايد به اتفاق همه منطقيها موجبه باشد، ولى معناى وحده سالبه است و صغرى مركب از سلب و ايجاب مى گردد.

ضرب فعل. و كل فعل اما ثلاثى و اما رباعى. فضرب اما ثلاثى و اما رباعى.

با صحت صغرى و كبرى، نتيجه غلط است، زيرا ضرب ثلاثى است و قابل ترديد نيست.

جواب: كبراى اين شكل فاقد شرط كليت است و موجبه جزئيه است. زيرا معناى آن چنين است: و كل فعل بعضه ثلاثى و بعضه رباعى. و اين جواب در تمام مواردى كه كلمه (إما) ذكر مى شود جاريست (دقت كنيد.)

الضرب فعل من الافعال، و كل فعل لابد له من زمان و ضعا[1]. فالضرب لابد له من زمان وضعا.

حد وسط در دو مقدمه به دو معنى است و لذا تكرار نشده است، فعل در صغرى به معناى عرفى و لغوى آن است و در كبرى بمعناى ادبى و صرفى آن. و اين مغالطه و جواب آن، مانند سابق سيال است.

زيد جزئى و كل جزئى كلى. فزيد كلى.

كبرى از اين جهت صحيح است كه مفهوم جزئى بر افراد كثير منطبق‌

مى شود.


[1] . خلافا لصاحب الكفاية و قد اجتنبنا عن استدلاله على مدعاه فى الاصول

اسم الکتاب : عجايب و مطالب المؤلف : محسنى، شيخ محمد آصف    الجزء : 1  صفحة : 78
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست