responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : رنگارنگ يا کشکول درويشي المؤلف : محسنى، شيخ محمد آصف    الجزء : 1  صفحة : 139

الله (ص) و رقية و زينب كانتا ابنتى هالة اخت خديجة من امها بعد ما كان المشهور من كونهما مثل ام كلثوم و فاطمة بنات خديجة و رسول الله و كان عمرها عند ما تزوجها رسول الله ثمان و عشرين سنة و رسول الله فى الخامسة و العشرين.

قال المورخ الفقيه ابن العماد الحنبلى فى شذرات الذهب و رجح كثيرون انها ابنة ثمان و عشرين، ج 1، ص 14. و هذا القول اقرب الى التحقيق. انتهى.

العتاهية الشاعر ابو اسحاق‌

العتاهية الشاعر ابو اسحاق اسماعيل بن القاسم 130- 210 روى أنه جلس فى دكان وراق فأخذ كتاباً فكتب على ظهره على البديهية من المتقارب.

الا اننا كلنا بائد

و اى بنى آدم خالد؟

و بدئهم كان من ربهم‌

و كل الى ربهم عائد

فيا عجبا كيف يعصى الاله‌

ام كيف يجحده الجاحد

و لله فى كل تحريكه‌

و فى كل تسكينة شاهد

و فى كل شى‌ء له آية

تدل على انه واحد

و مع ذلك قد رمى‌بالزندقة و قيل انه من افتراء المخالفين فى المذهب. حاشية ج 1، ص 3 من الانوار النعمانية.

اول ما خلق الله‌

حاشية ج 1، ص 3 من الانوار النعمانية: ذكر السيد صاحب الكرامات السيد رضى الدين بن طاوس فى كتابه سعد السعود فى تعليقته ص 202، طبع النجف، فى جملة كلام له: «و كان المسلمون قد رووا اول ما خلق الله العقل و قال له اقبل فاقبل و قال ادبر فأدبر، فقال بك اثيب، و بك اعاقب و بك آمر و بك انهى ....».

اقول لم يثبت هذا الحديث بسند معتبر فى كتب الشيعة، و فيها بسند معتبر: «لما

اسم الکتاب : رنگارنگ يا کشکول درويشي المؤلف : محسنى، شيخ محمد آصف    الجزء : 1  صفحة : 139
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست