گشوده مى‌شود.[1]

74. امام على عليه السلام:

اگر نمازگزار مى‌دانست كه جلال و شُكوه الهى چگونه او را فرا گرفته است، راضى نمى‌شد كه سرش را از سجده بر دارد.[2]

75. امام زين العابدين عليه السلام:

نمازگزار تا آن گاه كه در نماز است، در پيشگاه خداى عز و جل ايستاده است.[3]

76. امام باقر عليه السلام:

هنگامى كه نمازگزار به قبله رو مى‌كند، به خداوند بخشنده كه جز او خدايى نيست، رو كرده است.[4]

77. امام باقر عليه السلام:

اى جابر! آيا كافى است كسى خود را شيعه بداند؛ ولى تنها محبّت ما اهل بيت را ادّعا كند؟ به خدا سوگند، شيعيان ما، تنها كسانى هستند كه از خدا پروا و اطاعت كنند و جز با تواضع و فروتنى و امانتدارى و فراوانى ياد خدا و روزه و نماز شناخته نمى‌شوند.[5]

[1]. إنَّكَ ما دُمتَ فِي الصَّلاةِ فَإِنَّكَ تَقرَعُ بابَ المَلِكِ، ومَن يُكثِر قَرعَ بابِ المَلِكِ يُفتَح( الأمالى، طوسى: ص 529 ح 1162، مكارم الأخلاق: ج 2 ص 366).

[2]. لَو يَعلَمُ المُصَلّي ما يَغشاهُ مِن جَلالِ اللَّهِ، ما سَرَّهُ أن يَرفَعَ رَأسَهُ مِن سُجودِهِ( الخصال: ص 632 ح 10، تحف العقول: ص 122).

[3]. المُصلّي ما دامَ في صَلاتِهِ، فَهُوَ واقِفٌ بَينَ يَدَيِ اللَّهِ عز و جل( كتاب من لا يحضره الفقيه: ج 1 ص 199 ح 603، التوحيد: ص 177 ح 8).

[4]. إذَا استَقبَلَ المُصَلِّي القِبلَةَ، استَقبَلَ الرَّحمنَ بِوَجهِهِ لا إلهَ غَيرُهُ( المحاسن: ج 1 ص 122 ح 132، بحار الأنوار: ج 82 ص 219 ح 37).

[5]. يا جابِرُ، أيَكتَفي مَن يَنتَحِلُ التَّشَيُّعَ أن يَقولَ بِحُبِّنا أهلَ البَيتِ؟ فَوَاللَّهِ ما شيعَتُنا إلّامَنِ اتَّقَى اللَّهَ وأطاعَهُ، وما كانوا يُعرَفونَ يا جابِرُ إلّابِالتَّواضُعِ وَالتَّخَشُّعِ وَالأَمانَةِ، وكَثرَةِ ذِكرِ اللَّهِ، وَالصَّومِ وَالصَّلاةِ( الكافى: ج 2 ص 74 ح 3، صفات الشيعة: ص 90 ح 22).