responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : كنز الدعاء المؤلف : محمدی ری‌شهری، محمد    الجزء : 1  صفحة : 549

738. عنه عليه السلام: مَن قالَ عَشرَ مَرّاتٍ: «يا رَبِّ يا رَبِّ»، قيلَ لَهُ: لَبَّيكَ، ما حاجَتُكَ؟[1]

739. عنه عليه السلام: مَن قالَ: «يا رَبِّ يا رَبِّ» حَتّى‌ يَنقَطِعَ نَفَسُهُ، قيلَ لَهُ: لَبَّيكَ، ما حاجَتُكَ؟[2]

740. عنه عليه السلام: مَن قالَ: «يا رَبِّ يا اللَّهُ، يا رَبِّ يا اللَّهُ»[3] حَتّى‌ يَنقَطِعَ نَفَسُهُ، قيلَ لَهُ: لَبَّيكَ، ما حاجَتُكَ؟[4]

741. عنه عليه السلام: إنَّ الرَّجُلَ مِنكُم لَيَقِفُ عِندَ ذِكرِ الجَنَّةِ وَالنّارِ، ثُمَّ يَقولُ: «أي رَبِّ، أي رَبِّ، أي رَبِّ» ثَلاثاً، فَإِذا قالَها نودِيَ مِن فَوقِ رَأسِهِ: سَل ما حاجَتُكَ؟[5]

742. المحاسن عن أبي بصير: قُلتُ لِأَبي عَبدِ اللَّهِ عليه السلام: قَولُ اللَّهِ عَزَّ وجَلَّ في كِتابِهِ: وَ حَناناً مِنْ لَدُنَّا[6]؟ قالَ: إنَّهُ كانَ يَحيى‌ إذا دَعا قالَ في دُعائِهِ: «يا رَبِّ يا اللَّهُ»، ناداهُ اللَّهُ مِنَ السَّماءِ:

لَبَّيكَ يا يَحيى‌، سَل حاجَتَكَ.[7]

743. المجتنى: دُعاءٌ رَواهُ اللَّيثُ بنُ سَعدٍ عَنِ الصّادِقِ جَعفَرِ بنِ مُحَمَّدٍ عليه السلام، استُجيبَ لَهُ فِي الحالِ وهُوَ:

يا اللَّهُ، يا اللَّهُ، يا اللَّهُ- حَتّى‌ انقَطَعَ نَفَسُهُ- يا رَحمنُ، يا رَحمنُ، يا رَحمنُ- حَتَّى انقَطَعَ نَفَسُهُ- يا رَحيمُ، يا رَحيمُ، يا رَحيمُ- حَتَّى انقَطَعَ نَفَسُهُ- يا أرحَمَ الرّاحِمينَ‌


[1]. الكافي: ج 2 ص 520 ح 1 عن أيوب بن الحرّ وح 2 عن محمّد بن حمران نحوه، المحاسن: ج 1 ص 105 ح 85 عن أبي بصير.

[2]. المحاسن: ج 1 ص 105 ح 85 عن أبي بصير، بحار الأنوار: ج 93 ص 234 ح 5.

[3]. في بعض النسخ:« يا ربّي اللَّه يا ربّي اللَّه» وفي بعضها:« يا ربّي يا اللَّه يا ربّي يا اللَّه»( هامش المصدر). وفي‌المحاسن:« يا اللَّه يا ربّي».

[4]. الكافي: ج 2 ص 520 ح 3، المحاسن: ج 1 ص 104 ح 82 كلاهما عن أبي بصير، بحار الأنوار: ج 93 ص 233 ح 3.

[5]. المحاسن: ج 1 ص 105 ح 84 عن أبي بصير، بحار الأنوار: ج 93 ص 233 ح 4.

[6]. مريم: 13.

[7]. المحاسن: ج 1 ص 104 ح 83، بحار الأنوار: ج 93 ص 233 ح 3.

اسم الکتاب : كنز الدعاء المؤلف : محمدی ری‌شهری، محمد    الجزء : 1  صفحة : 549
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست