شايان ذكر است كه هر چند روش تفسير شهودى را مى‌توان در كل، يكى از روش‌هاى تفسير قرآن عنوان كرد؛ ليكن از آن‌جا كه دليلى بر حجّيت كشف و شهود غير معصوم وجود ندارد، استنادِ غير معصوم به اين منبع در تفسير قرآن، در واقع، تفسير به رأى محسوب مى‌شود و بر اين اساس، تفسير شهودىِ صحيح و قابل قبول، يكى از شاخه‌هاى تفسير مأثور خواهد بود.

برخى نمونه‌هايى كه تفسير شهودى ناميده شده‌اند، عبارت اند از:

1. العقل و فهم القرآن، حارث بن اسد مُحاسبى بصرى (165- 243 ق)؛

2. تفسير القرآن العظيم، ابو محمّد سهل بن عبد اللَّه تُسترى (200- 283 ق)؛

3. حقائق التفسير، ابو عبد الرحمان محمّد بن حسين بن موسى ازدى سُلّمى (330- 412 ق)؛

4. لطائف الإشارات، ابو القاسم عبد الكريم بن هوازن قُشَيرى نيشابورى (376- 448 ق)؛

5. تفسير خواجه عبد اللَّه انصارى (مندرج در كشف الأسرار)، ابو اسماعيل عبد اللَّه بن محمّد بن على انصارى هروى (396- 481 ق)؛

6. كشف الأسرار، رشيد الدين ابو الفضل ميبدى (زنده در 530 ق)؛

7. بحر الحقائق و المعانى (التأويلات النجميّة)، نجم الدين دايه (م 654 ق) و تكمله علاء الدوله سمنانى (م 736 ق) بر آن؛

8. عرايس البيان فى حقائق القرآن، ابو محمّد شيرازى (م 666 ق)؛