1- في مجمع البيان: قال أبو جعفر [عليه السّلام]: من قرأ سورة هل أتى في كل غداة خميس، زوجه اللّه من الحور العين مئة عذراء، و أربعة آلاف ثيب. و كان مع محمد [صلّى اللّه عليه و آله].
و في كتاب ثواب الأعمال، بإسناده عن أبي جعفر [عليه السّلام] مثله، غير أنه قال: ثمان مئة عذراء ..
2- أبي بن كعب، عن النبي [صلّى اللّه عليه و آله] قال: و من قرأ سورة «هل أتى» كان جزاؤه على اللّه جنة و حريرا.
3- في أمالي الطوسي، بإسناده إلى علي بن عمر العطار، قال:
دخلت على أبي الحسن العسكري [عليه السّلام] يوم الثلاثاء، فقال: لم أرك أمس!
قال: كرهت الحركة في يوم الإثنين.
قال: يا علي، من أحب أن يقيه اللّه شرّ يوم الإثنين فليقرأ في أول ركعة من صلاة الغداة: هَلْ أَتى عَلَى الْإِنْسانِ.
ثم قرأ أبو الحسن [عليه السّلام]: فَوَقاهُمُ اللَّهُ شَرَّ ذلِكَ الْيَوْمِ وَ لَقَّاهُمْ نَضْرَةً وَ سُرُوراً[1].
4- روي عن النبي [صلّى اللّه عليه و آله] أنه قال: من قرأ هذه السورة كان جزاؤه على اللّه جنة و حريرا. و من أدمن قراءتها قويت نفسه الضعيفة. و من كتبها و شرب ماءها نفعت وجع الفؤاد، و صح جسمه، و برئ من مرضه.