وهو (ع) بذلك يشير إلى أن السيرة الرشيدة التي ينبغي اتباعها والتمسك بها هي سيرة النبي وأمير المؤمنين (صلوات الله عليهما وآلهما)، دون سيرة غيرهما ممن استولى على السلطة.