مدرسة الفقاهة
مکتبة مدرسة الفقاهة
قسم التصویري
قسم الکتب لأهل السنة
قسم التصویري (لأهل السنة)
ويکي فقه
ويکي السؤال
فارسی
دلیل المکتبة
بحث متقدم
مجموع المکاتب
الجدید
الصفحة الرئیسیة
الفقه
أصول الفقه
القرآنیة
علوم الحديث
الأخلاق
العقائد
العلم العقلاني
الفرق والنحل
السیرة
التأریخ و الجغرافیا
الأدب
المعاجم
السياسية
العلوم الجدیدة
المجلات
مجموعة جديدة
جميع المجموعات
المؤلفین
العتبة الحسینیة المقدسة
العتبة العباسية المقدسة
مجمع جهانی اهل بیت
أبو معاش-سعيد
آل سيف-فوزي
اراکی-محسن
التبريزي-الميرزا جواد
السيفي المازندراني-علي أكبر
الشهرستاني-السيدعلي
الفياض-محمداسحاق
قاسم-عیسیاحمد
كاشف الغطاء-احمد
الكوراني العاملي-علي
المحسني-محمدآصف
الهاشمي-السیدمحمود
ایزدی-خزائلی
الطب
الحکمة
موقت
جميع المجموعات
المؤلفین
مدرسة الفقاهة
مکتبة مدرسة الفقاهة
قسم التصویري
قسم الکتب لأهل السنة
قسم التصویري (لأهل السنة)
ويکي فقه
ويکي السؤال
صيغة PDF
شهادة
الفهرست
««الصفحة الأولى
«الصفحة السابقة
الجزء :
1
««اول
«قبلی
الجزء :
1
اسم الکتاب :
فاجعة الطف: ابعادها، ثمراتها، توقيتها
المؤلف :
الطباطبائي الحكيم، السيد محمد سعيد
الجزء :
1
صفحة :
691
فاجعة الطف: ابعادها، ثمراتها، توقيتها
المقدمة
5
عرض موجز لمحتويات الكتاب
6
نظرية أن التخطيط لواقعة الطف بشري
13
نظرية: أن التخطيط للواقعة إلهي
14
تأكيد النصوص على أن التخطيط لفاجعة الطف إلهي
15
الشواهد المؤكدة لكون التخطيط للفاجعة إلهيا
16
إخبار النبي(ص) وأهل البيت عليهم السلام بالفاجعة قبل وقوعها
16
توقع الناس للفاجعة قبل وقوعها
16
الإخبار بنهضة المختار
19
بعض التفاصيل المناسبة لانتهاء النهضة بالفاجعة
22
توقع الإمام الحسين(ع) أن عاقبة نهضته القتل
24
الحث على نصر الإمام الحسين(ع) والتأنيب على خذلانه
26
الإمام الحسين(ع) مأمور بنهضته عالم بمصيره
27
الشواهد على أنه(ع) لم يتحر مظان السلامة
29
إخبار الإمام الحسين(ع) لمن معه بخذلان الناس له
31
تهيؤ الإمام الحسين(ع) للقاء الحر وأصحابه
32
اتفاقه(ع) مع الحر في الطريق
33
امتناعه(ع) من الذهاب لجبل طيء
34
تصريحه(ع) حين وصوله كربلاء بما عهد إليه
36
تنبيهه(ع) لظلامته وتمسكه بموقفه
37
الظروف التي أحاطت بالنهضة لا تناسب انتصاره عسكريا
38
ظهور الإحراج عليه(ع) مع ناصحيه
40
اعتذاره(ع) برؤياه للنبي(ص) وأنه ماض لما أمره
41
إخباره(ع) لأخيه بما أمره به النبي(ص) في الرؤيا
42
بعض شواهد إصراره(ع) على الخروج للعراق مع علمه بمصيره
43
رواية الفريقين للمضامين السابقة شاهد بصحتها
44
رواية الفريقين إخبار الأنبياء السابقين بالفاجعة
45
كتابه(ع) إلى بني هاشم بالفتح الذي يحققه
47
إخبار الإمام السجاد(ع) بأن أباه(ع) هو الغالب
48
خلود الفاجعة يناسب أهميتها
48
لا موجب لإطالة الكلام في تفاصيل النهضة الشريفة
49
عظمة الإمام الحسين(ع) وروح التضحية التي يحملها
49
تحلي الإمام الحسين(ع) بالعاطفة
51
الموقف المشرف لمن في ركبه من عائلته وصحبه
52
المقصد الأول في أبعاد فاجعة الطف وعمقها وردود الفعل المباشرة لها
55
الفصل الأول: في أبعاد فاجعة الطف وعمقها
55
تمهيد:
55
استنكار جمهور المسلمين لعهد معاوية ليزيد
55
كان الإمام الحسين(ع) مسالما في دعوته للإصلاح
57
قتل الإمام الحسين(ع) هو الجريمة الأولى
60
الإمام الحسين(ع) هو الرجل الأول في المسلمين
63
جريمة قتل أهل البيت عليهم السلام الذين معه
69
قتل الثلة الصالحة من أصحاب الحسين(ع) معه
73
قتل الأطفال بما فيهم الرضيع
76
التضييق على ركب الإمام الحسين(ع) ومنعهم من الماء
78
انتهاك حرمة العائلة النبوية
78
انتهاك حرمة الأجساد الشريفة بعد القتل
78
النيل من الإمام الحسين(ع) وأهل بيته
79
الإمام الحسين(ع) بقية أصحاب الكساء
80
تذكر الناس أحاديث النبي(ص) وغيره عن عظم الجريمة
82
تشفي الأمويين بالفاجعة ثأرا لأسلافهم المشركين
82
الجو الديني الذي عاشه الإمام الحسين(ع) وأصحابه
84
الأحداث الكاشفة عن ارتباط الفاجعة بالله تعالى
86
الرؤى المؤكدة لعظم الجريمة
92
نوح الجن على الإمام الحسين(ع)
94
التنكيل الإلهي بقتلته(ع) وما حصل فيما سلب منه
94
الإمام الحسين(ع) ثار الله تعالى وابن ثاره
95
الفصل الثاني: في ردود الفعل المباشرة لفاجعة الطف
97
المقام الأول: في رد الفعل من قبل الناس
97
إنكار بعض الصحابة على يزيد وابن زياد
99
إنكار يحيى بن الحكم
100
إنكار ابن عفيف الأزدي على ابن زياد في مسجد الكوفة
101
إنكار امرأة من آل بكر بن وائل
102
موقف جمهور أهل الكوفة
103
موقف جمهور أهل المدينة المنورة
105
موقف أهل المدينة عند رجوع العائلة الثاكلة إليها
107
موقف الناس في الشام
108
وقع الحدث في أمصار المسلمين البعيدة
108
محاولة الإمام الحسين(ع) نشر مناقب أهل البيت عليهم السلام
109
جهود العائلة الثاكلة في كشف الحقيقة وتهييج العواطف
110
فاجعة الطف أشد جرائم يزيد وقعا في نفوس المسلمين
114
ندم جماعة من المشاركين في المعركة
114
ندم عمر بن سعد وموقف الناس منه
114
ندم جماعة لتركهم نصرة الإمام الحسين(ع)
116
استغلال المعارضة للفاجعة ضد الحكم الأموي
117
المقام الثاني: في موقف السلطة نتيجة رد الفعل المذكور وانقلاب موقفها من الحدث ومن عائلة الإمام الحسين(صلوات الله عليه)
119
شواهد أمر يزيد بقتل الإمام الحسين(ع)
120
محاولة يزيد التنصل من الجريمة واستنكاره لها
130
محاولة ابن زياد التنصل من الجريمة وشعوره بالخطأ
132
موقف الحكام إذا أدركوا سوء عاقبة جرائمهم عليهم
134
موقف معاوية مما فعله بسر بن أرطاة
134
موقف عبد الملك بن مروان من الفاجعة
135
إدراك الوليد بن عتبة سوء أثر الجريمة على الأمويين
137
موقف معاوية المسبق من الجريمة
137
المقصد الثاني في ثمرات فاجعة الطف وفوائدها
141
الفصل الأول: فيما جناه الدين من ثمرات فاجعة الطف
141
الهدف الأول للإمام الحسين(ع)
141
الزيارات المتضمنة أن الهدف إيضاح معالم الدين
146
أهمية بقاء معالم الدين ووضوح حجته
148
تميز الإسلام بما أوجب إيضاح معالمه وبقاء حجته
148
ما يتوقف عليه بقاء معالم الدين الحق ووضوح حجته
149
المطلب الأول: فيما كسبه الإسلام بكيانه العام
151
تمهيد:
151
يجب بقاء الدين الحق واضح المعالم ظاهر الحجة
151
لابد من رعاية المعصوم للدين
152
ما اختلفت أمة بعد نبيها إلا غلب أهل باطلها أهل حقها
153
استغلال السلطة المنحرفة الدعوة ومبادئها لصالحها
154
غلبة الباطل لا توجب ضياع الدين الحق وخفاء حجته
155
لا محذور في ضياع معالم الدين بعد نسخه
160
كون الإسلام خاتم الأديان يستلزم بقاء معالمه ووضوح حجته
160
المبحث الأول: فيما من شأنه أن يترتب على انحراف مسار السلطة في الإسلام لو لم يكبح جماحه
163
وجوب معرفة الإمام والإذعان بإمامته
164
وجوب طاعة الإمام وموالاته والنصيحة له
165
أهمية هذه الأمور في نظم أمر الدين والمسلمين
167
طاعة الإمام المعصوم مأمونة العاقبة على الدين والمسلمين
168
طاعة الإمام ولزوم جماعته مدعاة للطف الإلهي
168
انحراف مسار السلطة في الإسلام
169
إنكار أمير المؤمنين والزهراء عليهما السلام لما حصل
169
اضطرار أمير المؤمنين(ع) للمسالمة
170
أثر الفتوح في تركز الإسلام واحترام رموز السلطة
170
غياب الإسلام الحق ورموزه عن ذاكرة المسلمين
171
دعم أمير المؤمنين(ع) السلطة اهتماما بكيان الإسلام
172
تقييم أمير المؤمنين(ع) للأوضاع
175
استغلال الألقاب المناسبة لشرعية السلطة ونقلها عن أهلها
176
عدم شرعية استغلال السلطة لهذه الألقاب
181
اختصاص لقب أمير المؤمنين بالإمام علي(ع)
181
تحجير السلطة على السنة النبوية
183
قسوة السلطة في تنفيذ مشروعها
185
سيرة عمر أيام ولايته
187
وضع الأحاديث على النبي(ص) لصالح السلطة
191
كلام أمير المؤمنين(ع) في أسباب اختلاف الحديث
191
شكوى أمير المؤمنين(ع) من التحريف وتعريضه بالمحرفين
194
تأكيد السلطة على أهمية الإمامة وعلى الطاعة ولزوم الجماعة
196
تبدل موقف العباسيين من خلافة الأمويين
221
أثر هذه الثقافة على العامة
221
أثر هذه الثقافة في إفريقية
221
موقف عبد الله بن عمر وسعد بن أبي وقاص من الإمامة والجماعة
224
الأحاديث والفتاوى في دعم هذا الاتجاه
226
مشابهة الاتجاه المذكور للتعاليم المسيحية الحالية
227
حديث أمير المؤمنين(ع) في حقوق الوالي والرعية
227
ما تقتضيه القاعدة في البيعة
228
ما آل إليه أمر وجوب البيعة والطاعة ولزوم الجماعة
228
اختلاف الأمة في الحق خير من اتفاقها على الباطل
230
استعانة السلطة بالمنافقين وحديثي الإسلام
230
السلطة تمكن للأمويين وخصوصا معاوية
231
ظهور الاستهتار من المنافقين
233
موقف أبي بن كعب وموته
237
تبرير السلطة بعض مواقفها بالقضاء والقدر
239
قيام كيان الإسلام العام على الطاعة العمياء للسلطة
240
تعرض الدين للتحريف
242
جهل المتصدين للفتوى والقضاء
242
ظهور الاختلاف في الحديث والقضاء والفتوى
244
كلام أمير المؤمنين(ع) حول اختلاف القضاء
245
تحوير الاجتهاد
246
ظهور الجرأة على الفتوى والقضاء
247
شكوى أمير المؤمنين(ع) من أوضاع الأمة
248
ظهور الابتداع في الدين ومخالفة نصوصه
248
تشويه الحقائق في التاريخ والمناقب والمثالب
249
ظهور حجم الخطر بملاحظة ثقافة الأمويين
249
نماذج من التحريف في العهد الأموي
249
المبحث الثاني: في جهود أهل البيت عليهم السلام في كبح جماح الانحراف وما كسبه الإسلام بكيانه العام من ذلك
275
المقام الأول: في جهود أمير المؤمنين(صلوات الله عليه) وجهود الخاصة من الصحابة والتابعين الذين كانوا معه
276
تخوف عمر بن الخطاب من أطماع قريش
277
تحجير عمر على كبار الصحابة
277
توقف أهل البيت عليهم السلام عن تنبيه عامة المسلمين لحقهم في الخلافة
280
إحساس عمر بأن الاستقرار على وشك النهاية
280
تنبؤ الصديقة الزهراء عليها السلام باضطراب أوضاع المسلمين
281
مجمل الأوضاع في أوائل عهد عثمان
281
غفلة العامة عن ابتناء بيعة عثمان على الانحراف
282
مدى اندفاع العامة مع السلطة في تلك الفترة
284
اختلاف عثمان عن عمر في الحزم والسلوك
286
ظهور الإنكار على عثمان من عامة المسلمين
286
تحقق الجو المناسب لإظهار مقام أمير المؤمنين(ع) وبيان ظلامته
287
جهود الخاصة في التعريف بمقامه(ع) وكشف الحقيقة
287
توجهات المعارضة لعثمان
289
مقتل عثمان بعد فشل مساعي أمير المؤمنين(ع) لحل الأزمة
289
مطالبة الجماهير ببيعة أمير المؤمنين(ع)
290
إباء أمير المؤمنين(ع) البيعة وتنبؤه بالمستقبل القاتم
291
بيعة أمير المؤمنين(ع) وما استتبعها من تداعيات
292
قد يبدو فشل أمير المؤمنين(ع) في تسلمه للسلطة
292
علمه(ع) بفشل مشروع الإصلاح الجذري
292
أهداف أمير المؤمنين(ع) من تسلمه للسلطة
295
سعيه(ع) لإيضاح الحقائق الدينية
296
إصحاره(ع) بالحقيقة وبحقه في الخلافة وبظلامته
296
إيضاحه للمراد من الجماعة التي يجب لزومها
297
مميزاته الشخصية ساعدت على تأثيره وسماع دعوته
300
إيمان ثلة من الخاصة بدعوته(ع) وتضحيتهم في سبيلها
301
العقبة الكؤود في طريق الدعوة التقديس المفرط للأولين
302
خطبة له(ع) يستعرض فيها كثيرا من البدع
302
إيضاحه(ع) لأحكام حرب أهل القبلة
327
سيرته(ع) في حروبه صارت سنة للمسلمين
328
إسلام الباغي يعصمه من الرق ويعصم ماله
329
سقوط حرمة الباغي وانقطاع العصمة معه
331
الخلاصة في هدفه(ع) من تولي السلطة
333
قيامه(ع) بالأمر بعد عثمان بعهد من الله تعالى
334
كلام للنبي(ص) في الفتنة
335
المقام الثاني: في مواجهة السلطة لجهود أمير المؤمنين(ع) وخاصته
336
اهتمام معاوية بالقضاء على خط أهل البيت عليهم السلام
336
إدراك معاوية قوة خط أهل البيت عليهم السلام عقائديا
337
دعم العقل والدليل لخط أهل البيت عليهم السلام
337
انشداد الناس عاطفيا لخط أهل البيت عليهم السلام
340
ظهور فشل نظرية عدم النص في الخلافة
340
تنبؤ سيدة النساء فاطمة عليها السلام وغيرها بنتائج الانحراف
341
انتشار التشيع إذا لم تزرع الألغام في طريقه
342
الألغام التي زرعها معاوية في طريق التشيع
342
التنكيل بالشيعة
343
أثر التنكيل بالشيعة على التشيع
343
عود التحجير على السنة النبوية
343
المنع من رواية الأحاديث المؤيدة لخط أهل البيت عليهم السلام
344
محاورة معاوية مع ابن عباس
345
افتراء الأحاديث القادحة في أهل البيت عليهم السلام
346
موقف الجمهور من الأحاديث المذكورة
347
افتراء الأحاديث في فضل الصحابة والخلفاء الأولين
348
تقديس الأولين يقف حاجزا دون تقبل النص
352
ضعف غلواء تقديس الشيخين في أواخر العهد الأموي
354
مهاجمة العباسيين للأولين في بدء الدعوة
354
تراجع المنصور وتقديمه للشيخين
356
اعتراف المنصور ومن بعده بشرعية خلافة الأمويين
357
تراجع المأمون عن موقف آبائه
359
قوة خط الخلافة عند الجمهور يفضي إلى تحكيم السلطة في الدين
365
تفاقم الخطر بتحويل الخلافة إلى قيصرية أموية
369
حديث المغيرة بن شعبة عن خطر البيعة ليزيد
370
ما حصل هو النتيجة الطبيعية لخروج السلطة عن موضعها
370
المقام الثالث: في أثر فاجعة الطف في الإسلام بكيانه العام
372
أحكم معاوية بناء دولة قوية
372
امتعاض ذوي الدين من انحراف السلطة عن تعاليمه
373
من يرى إمكان إصلاح السلطة وتعديل مسارها
374
من يرى تجنب الاحتكاك بالسلطة حفاظا على الموجود
374
موقف أهل البيت عليهم السلام إزاء المشكلة
377
بيعة يزيد تعرض جهود أمير المؤمنين(ع) للخطر
377
عدم تبلور مفهوم التقية
378
لم يخرج على سلطة الأمويين إلا الخوارج الذين سقط اعتبارهم
380
موقف الشيعة من الأولين يحول دون تفاعل الجمهور معهم
381
التفاف السلطة على الخاصة لإضعاف تأثيرهم على الجمهور
383
شرعية السلطة تيسر لها التدرج في تحريف الدين
383
تبعية الدين للسلطة تخفف وقعه في نفوسهم
384
قد ينتهي التحريف بتحول الدين إلى أساطير وخرافات
385
ضرورة إحراج السلطة بموقف يلجئها لمغامرة سابقة لأوانها
386
سنوح الفرصة لاتخاذ الموقف المذكور بعد معاوية
386
اقتحام السلطة له(ع) يزيدها جرأة على انتهاك الحرمات
388
استهتار السلطة بعد سقوط شرعيتها يخدم بالدين
388
أثر الفاجعة في حدة الخلاف بين الشيعة وخصومهم
389
دفع محاذير الاختلاف
389
مواقف الأنبياء والأوصياء وجميع المصلحين
390
المقارنة بين دعوة النبي(ص) وفاجعة الطف
390
لابد من حصول الخلاف بين المسلمين بسبب الانحراف
391
محذور إضعاف الدولة العربية والإسلامية
392
الدولة بتركيبتها معرضة للضعف والانهيار
392
لا أهمية للدولة العربية في منظور الإسلام
392
لو شكر العرب النعمة
393
إظهار دعوة الإسلام الحق أهم من قوة دولته
394
حققت فاجعة الطف هدفها على الوجه الأكمل
395
تداعيات فاجعة الطف في المراحل اللاحقة
396
ثورة أهل المدينة وعبد الله بن الزبير
397
موت يزيد بن معاوية
397
إعلان معاوية بن يزيد عن جرائم جده وأبيه
398
انتقام الأمويين من مؤدب معاوية بن يزيد
400
انهيار دولة آل أبي سفيان
401
اختلاف الأمويين وتعدد الاتجاهات في العالم الإسلامي
402
تنبؤ الصديقة فاطمة عليها السلام بما آلت إليه الأمور
402
أهمية الفترة الانتقالية التي استمرت عشر سنين
402
وضوح عزل الدين في الصراع على السلطة وفي كيانها
403
اتضاح أن بيعة الخليفة لا تقتضي شرعية خلافته
405
اتضاح أن وجوب الطاعة ولزوم الجماعة لا يعني الانصياع للسلطة
406
تخبط الجمهور في تحديد وجوب الطاعة ولزوم الجماعة
407
تناسق مفهوم الإمامة والطاعة والجماعة عند الإمامية
408
الخروج على السلطة لم يعد يختص بالخوارج
409
صارت الإمامة عند الجمهور دنيوية بعد أن كانت دينية ودنيوية
410
كسر طوق الضغط الثقافي في الفترة الانتقالية
416
مكسب التشيع نتيجة كسر طوق الضغط الثقافي
417
التوجه الديني في المجتمع الإسلامي نتيجة فاجعة الطف
418
حاجة المجتمع الإسلامي لمتخصصين في الثقافة الدينية
420
أهمية دور رجال الشيعة في مجال التخصص الديني
421
عدم اقتصار الأمر على الشيعة
421
ظهور طبقة الفقهاء والمحدثين
422
الاتفاق على انحصار مرجعية الدين بالكتاب والسنة
422
تعامل السلطة مع الواقع الجديد بتنسيق وحذر
423
إقدام السلطة على تدوين السنة
423
تبني الخلفاء لبعض الفقهاء لكسب الشرعية منهم
424
مكسب الدين نتيجة هذين الأمرين
424
موقف مالك بن أنس صاحب المذهب
424
قوة الكيان الشيعي نتيجة ما سبق
426
تحول مسار الثقافة الدينية بعد الفترة الانتقالية
426
عقدة احترام سنة الشيخين
427
موقف عمر بن عبد العزيز
430
التغلب أخيرا على عقدة سيرة الشيخين
432
موقف الجمهور أخيرا من سنة الشيخين
433
المطلب الثاني: فيما كسبه التشيع لأهل البيت عليهم السلام بخصوصيته
435
المقام الأول: في مكسب التشيع من حيثية الاستدلال
437
اعتماد التشيع بالدرجة الأولى على الكتاب والسنة
437
انحصار المرجعية في الدين بالكتاب والسنة انتصار للتشيع
438
الطرق الملتوية التي سلكها خصوم التشيع لتضييع هذا الانتصار
438
رفض الإمام الحسين(ع) نظام الجمهور في الخلافة
440
المقام الثاني: في الجانب العاطفي
442
نهضة الإمام الحسين(ع) شيعية الاتجاه
442
فوز التشيع بشرف التضحية في أعظم ملحمة دينية
446
نقمة الظالمين على الشيعة في إحياء فاجعة الطف
447
فاجعة الطف زعزعت شرعية نظام الخلافة عند الجمهور
448
فاجعة الطف هي العقبة الكؤود أمام نظام الخلافة
448
موقف بعض علماء الجمهور من إحياء الفاجعة
449
كلام الغزالي
449
كلام التفتازاني
450
كلام الربيع بن نافع الحلبي حول معاوية
451
موقف الغلاة لم يمنع الشيعة من ذكر كرامات أهل البيت عليهم السلام
452
محاولة كثير من الجمهور الدفاع عن الظالمين
452
الدفاع عن الظالمين يصب في صالح التشيع
453
المقام الثالث: في الإعلام والإعلان عن دعوة التشيع ونشر ثقافته
455
اهتمام الشيعة بإحياء الفاجعة وجميع مناسبات أهل البيت عليهم السلام
455
منع الظالمين من إحياء مناسبات أهل البيت عليهم السلام
456
أثر المنع المذكور على موقف الشيعة
456
أثر إحياء المناسبات المذكورة في حيوية الشيعة ونشاطهم
457
أثر هذا الإحياء في جمع شمل الشيعة وتقوية روابطهم
457
أثر الإحياء المذكور في تثبيت هوية الشيعة
458
نشر الثقافة العامة والدينية بسبب الإحياء المذكور
458
تأثير إحياء تلك المناسبات في إصلاح الشيعة نسبيا
459
إيصال مفاهيم التشيع بإحياء تلك المناسبات
460
خلود دعوة التشيع بإحياء هذه المناسبات
461
فاجعة الطف نقطة تحول مهمة في صالح التشيع
462
الفصل الثاني: في العبر التي تستخلص من فاجعة الطف
465
المقام الأول: في آلية العمل
465
سلامة آلية العمل وشرفها
465
على مدعي الإصلاح التزام سلامة آلية العمل
470
لا يتابع مدعي الإصلاح مع عدم سلامة آلية العمل
471
المقام الثاني: في النتائج
473
كشفت فاجعة الطف عن تعذر إصلاح المجتمع بالوجه الكامل
474
لا ينبغي الاغترار باندفاعات الناس العاطفية
476
ينحصر الأمر بمحاولة الإصلاح النسبي
476
مسالمة الأئمة المتأخرين عليهم السلام للسلطة
477
حديث سدير الصيرفي
479
دعوى أن ذلك لا يتناسب مع قابلية الإسلام للتطبيق
481
دفع الدعوى المذكورة
481
صلاح المجتمع مدعاة للتسديد والفيض الإلهي
483
إنما يتعذر الإصلاح الكامل بعد حصول الانحراف
485
زيادة الأمر تعقدا في عصر الغيبة
485
لا يسقط الميسور من الإصلاح بالمعسور
486
المقصد الثالث في توقيت فاجعة الطف
489
الفصل الأول: في موقف أمير المؤمنين(ع)
491
اهتمام أمير المؤمنين(ع) بحفظ كيان الإسلام العام
491
اهتمامه(ع) بالحفاظ على حياته وحياة الثلة الصالحة
492
الصراع الحاد بين الصدر الأول يعرض الكيان الإسلامي للانهيار
493
قوة الكيان الإسلامي العام في عصر الإمام الحسين(ع)
493
الصراع الحاد يعرض الخاصة للخطر
494
تركز دعوة التشيع في عصر الإمام الحسين(ع)
494
حاول أمير المؤمنين(ع) تعديل مسار السلطة لكنه فقد الناصر
495
دعوى أن أمير المؤمنين(ع) فرط ولم يستبق الأحداث
495
الجواب عن الدعوى المذكورة
496
حديث لأمير المؤمنين(ع) في تقييم الأوضاع
498
الفصل الثاني: في موقف الإمام الحسن(ع)
501
المقام الأول: في صلح الإمام الحسن(ع) مع معاوية
502
تعذر انتصار الإمام الحسن(ع) عسكريا
502
خطبة الإمام الحسن(ع)
503
مخاطر الانكسار العسكري على دعوة الحق وحملتها
504
تصريحات الإمام الحسن وبقية الأئمة عليهم السلام في توجيه الصلح
507
لا مجال لاستمرار الإمام(ع) في الحرب حتى النفس الأخير
511
تأييد الإمام الحسين(ع) لموقف الإمام الحسن(ع)
514
عظمة الإمام الحسن(ع) في موقفه
515
المقام الثاني: في عدم مواجهة الإمام الحسن(ع) لمعاوية بعد ظهور غدره
517
تحرك الشيعة في حياة الإمام الحسن(ع)
518
تقوية معاوية لسلطانه في فترة حكمه
519
استغلال معاوية للعهد
520
الفصل الثالث: في موقف الأئمة من ذرية الحسين(ع)
525
لا موجب للتضحية بعد فاجعة الطف
525
اهتمام الأئمة عليهم السلام بالحفاظ على شيعتهم
526
اهتمام الأئمة عليهم السلام بتقوية كيان الشيعة
527
ثمرات مهادنة السلطة
528
التركيز على فاجعة الطف وعلى ظلامة أهل البيت عليهم السلام
529
التأكيد على زيارة الإمام الحسين(ع) وجميع أهل البيت عليهم السلام
530
حديث معاوية بن وهب
530
تحقيق الوعد الإلهي ببقاء قبره الشريف علما للمؤمنين
533
تجديد الذكرى بمرور السنة
534
شد الشيعة نحو الإمام الحسين(ع) بمختلف الوجوه
535
المد الإلهي والكرامات الباهرة
537
الحكمة في التأكيد المذكور
537
دعم مقام الإمامة بالكرامات والمعاجز
540
اعتراف غير الشيعة بكرامات أهل البيت عليهم السلام
540
التأكيد على شدة جريمة خصوم أهل البيت عليهم السلام
541
التركيز على الارتباط بالله تعالى بمختلف الوجوه
541
التركيز على الأمور المذكورة في أحاديثهم عليهم السلام
542
التركيز على الأمور المتقدمة في الأدعية والزيارات
542
جامعية زيارة الجامعة الكبيرة وزيارة يوم الغدير
544
التأكيد على عدم شرعية خلفاء الجور
544
إحياء تعاليم النبي(ص) وسيرته وجميع المعارف الحقة
545
اهتمام الأئمة عليهم السلام بحملة آثارهم وعلماء شيعتهم
546
تأكيد الأئمة عليهم السلام على التفقه في الدين وعلى إحياء أمرهم
547
قيام الحوزات العلمية الشيعية ومميزاتها
548
تحديد الاجتهاد عند الشيعة
548
ظهور المرجعيات الدينية بضوابطها الشرعية
549
بعض الأحاديث في ضوابط التقليد
550
ارتباط الشيعة بمرجعياتهم الدينية عمليا وعاطفيا
550
قيادة المرجعية للأمة
551
تأكيد الأئمة عليهم السلام على حقهم في الخمس
552
استقلال التشيع ماديا
553
استقلال الحوزات والمرجعية الدينية عن السلطة
553
تميز الكيان الشيعي
554
فرض الكيان الشيعي على أرض الواقع
555
تحقيق الوعد الإلهي ببقاء جماعة تلتزم الحق وتدعو له
555
تميز دين الإسلام الحق ببقاء دعوته وظهور حجته
557
المقارنة بين فترة ما بين المسيح والإسلام ومدة الغيبة
557
الخاتمة
561
الفصل الأول: في أثر وضوح معالم الإسلام في استقامة منهج الفكر الإنساني
561
دافعت ثقافة الإسلام الحق عن الأديان السابقة ونبهت لتحريفها
562
تنزيه رموز تلك الأديان عما نسبته لهم يد التحريف
562
تحريف الأديان بنحو مهين
564
لو تم تحريف الإسلام لضاعت معالم الحق على البشرية
564
ظهور السلبيات التي أفرزها التحريف
565
الفصل الثاني: في إحياء فاجعة الطف
569
اختلاف الناس في مظاهر التعبير عن شعورهم إزاء الأحداث
569
أهمية السواد الأعظم في حمل الدعوة والحفاظ عليها
570
موقع الخاصة من الدعوة
570
أهمية فعاليات الجمهور في إحياء المناسبات الدينية
571
على الخاصة دعم الجمهور في إحياء المناسبات بطريقتهم
572
أهمية الممارسات الصارخة
573
الكلام في تطوير طرق إحياء المناسبات
574
الوظيفة عند اختلاف وجهات النظر
577
دعوى اختصاص أهمية الإحياء بما إذا كان مقارعة للظلم
578
دفع الدعوى المذكورة
578
تأكيد رجحان إحياء المناسبات المذكورة في بعض الحالات
582
في آداب إحياء المناسبات المذكورة
582
لا تكن هذه المناسبات مسرحا للصراعات
584
أهمية الجهد الفردي مهما تيسر
585
ثبوت الأجر العظيم على إحياء أمرهم عليهم السلام
587
شبهة أن ذلك يشجع على المعصية
588
دفع الشبهة المذكورة
588
لا محذور في التركيز على نصوص الأجر والثواب
591
رجحان الوعظ والتذكير باهتمام أهل البيت عليهم السلام بالالتزام الديني
591
حديث يزيد بن خليفة
592
ملحق رقم(1) خطبة
595
الزهراء عليها السلام الكبرى
595
مصادر الخطبة
608
ملحق رقم(2)
615
خطبة الزهراء عليها السلام الصغرى
615
مصادر الخطبة
620
ملحق رقم(3)
623
خطبة السيدة زينب عليها السلام في الكوفة
623
ملحق رقم(4)
629
خطبة السيدة زينب عليها السلام
629
في مجلس يزيد في الشام
629
مصادر الخطبة
634
ملحق رقم(5)
635
خطبة الإمام زين العابدين(ع)
635
مصادر الخطبة
639
ملحق رقم(6)
641
حديث زائدة
641
* المصادر والمراجع
647
* محتويات الكتاب
667
المصادر والمراجع
669
اسم الکتاب :
فاجعة الطف: ابعادها، ثمراتها، توقيتها
المؤلف :
الطباطبائي الحكيم، السيد محمد سعيد
الجزء :
1
صفحة :
691
««الصفحة الأولى
«الصفحة السابقة
الجزء :
1
««اول
«قبلی
الجزء :
1
صيغة PDF
شهادة
الفهرست
إن مکتبة
مدرسة الفقاهة
هي مكتبة مجانية لتوثيق المقالات
www.eShia.ir