وثالثاً: على الإعلام والإعلان عن دعوة التشيع ونشر ثقافته، وإظهار حججه، وإسماع صوته، لأتباع الدعوة من أجل تثقيفهم وتعريفهم بدينهم، وللآخرين من أجل إقناعهم، وإقامة الحجة عليهم.
وقد جاءت فاجعة الطف الدامية- بأبعادها المتقدمة، وتداعياتها المتلاحقة- لتدعم هذه الدعوة الشريفة في الجوانب الثلاثة.