responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : تفسير القران الكريم المؤلف : أبو معاش، سعيد    الجزء : 1  صفحة : 82

سُئِلَ النبيّ صلى الله عليه و آله و سلم: «امنمْ برّم صيامم فم السفر؟

فأجاب صلى الله عليه و آله و سلم: ليسَ منم برّم صيامم فم سفر (بلغة حمير).

ليسَ من البرّ الصوم في السفر.

«وَعَلَى الَّذِينَ يُطِيقُونَهُ»:

الباقر عليه السلام: «الَّذِينَ يُطِيقُونَهُ» الشيخ الكبير، والذي يأخذه العطاش.

فِدْيَةٌ: قرأ نافع وابن عامر فدية طعام مَساكين على اضافة فدية إلى طعام كاضافة خاتم إلى حديد وجمع المساكين والباقون فدية منوّناً طعامٌ مَرفوعاً علة عطف بيان مسكين موحداً وان كان المعنى‌ على الكثرة.

«فِدْيَةٌ طَعَامُ مِسْكِينٍ»:

الباقر عليه السلام: مُدّ مِنَ الطعام يعني أن أفطرُوا.

الفقير: الذي له بعض مايقيمه.

المسكين الذي لا شي‌ء له.

«شَهْرُ رَمَضَانَ الَّذِيَ أُنزِلَ فِيهِ الْقُرْآنُ هُدًى لِّلنَّاسِ وَبَيِّنَاتٍ مِّنَ الْهُدَى وَالْفُرْقَانِ فَمَن شَهِدَ مِنكُمُ الشَّهْرَ فَلْيَصُمْهُ وَمَن كَانَ مَرِيضاً أَوْ عَلَى سَفَرٍ فَعِدَّةٌ مِّنْ أَيَّامٍ أُخَرَ يُرِيدُ اللّهُ بِكُمُ الْيُسْرَ وَلَا يُرِيدُ بِكُمُ الْعُسْرَ وَلِتُكْمِلُواْ الْعِدَّةَ وَلِتُكَبِّرُواْ اللّهَ عَلَى مَا هَدَاكُمْ وَلَعَلَّكُمْ تَشْكُرُونَ‌ (185)»

قال رسول اللَّه صلى الله عليه و آله و سلم: فضل عليّ على هذه الامّة كفضل شَهر رمضان على سائر الشهور وفضل علي على هذه الأمّة كفضل ليلة القدر على سائر الليالي وفضل علي على هذه الأمّة كفضل الجمعة على سائر الأيام فطوبى‌ لمن آمن به وصدّق‌

اسم الکتاب : تفسير القران الكريم المؤلف : أبو معاش، سعيد    الجزء : 1  صفحة : 82
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست