responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : تفسير القران الكريم المؤلف : أبو معاش، سعيد    الجزء : 1  صفحة : 645

طالب عليه السلام، ودينه طريق ودين مستقيم فاتبعوه وتمسكوا به فانه واضحٌ لا عوج فيه.

«إِنَّ عِبَادِي لَيْسَ لَكَ عَلَيْهِمْ سُلْطَانٌ إِلَّا مَنِ اتَّبَعَكَ مِنَ الْغَاوِينَ‌ (42)»

الصادق عليه السلام: لقد ذكركم اللَّه في كتابه فقال: «إِنَّ عِبَادِي لَيْسَ لَكَ عَلَيْهِمْ سُلْطَانٌ» واللَّه ما أراد بها إلّاالأئمة وشيعتهم (غيرنا وغير شيعتنا).

الصادق عليه السلام: نحن أهل بين الرحمة وبيت النعمة، وبيت البركة، نحن في الأرض بنيان وشيعتنا عُرَى‌ الإسلام وما كانت دعوة إبراهيم إلّالنا ولشيعتنا، وقد استثنى‌ اللَّه إلى يوم القيامة على إبليس فقال: «إِنَّ عِبَادِي لَيْسَ لَكَ عَلَيْهِمْ سُلْطَانٌ».

الصادق عليه السلام: ليسَ على هذه العصابة خاصّة سلطان، ليس حيث تذهَب، إنّما قوله: ليسَ لك عليهم سلطان ان يُحبّب اليهم الكفر ويبغض اليهم الإيمان.

«لَهَا سَبْعَةُ أَبْوَابٍ‌ (44)»

العياشي: يؤتى بجهنم لها سبعة أبواب: بابها الأوّل للظالم وهو زريق، وبابها الثاني لحبتر، والباب الثالث للثالث والرابع لمعاوية والخامس لعبد الملك والباب السادس لعسكر بن هوسر والباب السابع لابي سلامة فهم ابواب لمن تبعهم.

السجاد عليه السلام: انّ للنار سبعة أبواب: باب يدخل منه فرعون وهامان وقارون، وباب يدخل منه المشركون والكفار ممّن لم يؤمن باللَّه طرفة عين، وباب يدخل منه بنو امية هو لهم خاصّة لايزاحمهم فيه أحد وهو باب لظى، وهو باب‌

اسم الکتاب : تفسير القران الكريم المؤلف : أبو معاش، سعيد    الجزء : 1  صفحة : 645
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست