responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : تفسير القران الكريم المؤلف : أبو معاش، سعيد    الجزء : 1  صفحة : 638

«هَذَا بَلَاغٌ لِّلنَّاسِ وَلِيُنذَرُواْ بِهِ وَلِيَعْلَمُواْ أَنَّمَا هُوَ إِلَهٌ وَاحِدٌ وَلِيَذَّكَّرَ أُوْلُواْ الأَلْبَابِ‌ (52)»

قال: البلاغ أمير المؤمنين عليه السلام ولينذروا بولايته وليذَّكَّر أولوا الألباب شيعته هم أولوا الألباب.

سورة الحجر

(15)

«رُّبَمَا يَوَدُّ الَّذِينَ كَفَرُواْ لَوْ كَانُواْ مُسْلِمِينَ‌ (2)»

«رُّبَمَا يَوَدُّ الَّذِينَ كَفَرُواْ»:

أمير المؤمنين عليه السلام: هو أنا إذا خرجت انا وشيعتي، وخرج عثمان بن عفان وشيعته، وتقتل بني أمية فعندها يودّ الذين كفروا لو كانوا مسلمين.

العسكري عليه السلام: «رُّبَمَا يَوَدُّ الَّذِينَ كَفَرُواْ» يعني بالولاية «لَوْ كَانُواْ مُسَلِّمينَ» (بفتح السين وتشديد اللام) في الدنيا منقادين للإمامة ليجعل مخالفوهم فداؤهم.

الباقر عليه السلام عن علي عليه السلام انّه في الرجعة.

الباقر عليه السلام: لو كانوا مسلِّمين لولاية أمير المؤمنين.

«مُسْلِمِينَ»: قرأ الصادق عليه السلام مسَلّمينَ بفتح السين مثقلة اللام.

اسم الکتاب : تفسير القران الكريم المؤلف : أبو معاش، سعيد    الجزء : 1  صفحة : 638
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست