responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : تفسير القران الكريم المؤلف : أبو معاش، سعيد    الجزء : 1  صفحة : 257

يستنبطونه: يستخرجونه.

«وَلَوْ رَدُّوهُ إِلَى الرَّسُولِ وَإِلَى أُوْلِي الأَمْرِ»:

الباقر عليه السلام: هم الأئمة.

الرضا عليه السلام: يعني آل محمّد عليهم السلام وهم الذين يستنبطون من القرآن ويعرفون الحلال والحرام وهي الحجة للَّه‌على خلقه.

القمّي: يعني أمير المؤمنين عليه السلام.

«وَلَوْلَا فَضْلُ اللّهِ عَلَيْكُمْ وَرَحْمَتُهُ»:

موسى‌ بن جعفر عليه السلام: الرحمة رسول اللَّه والفضل علي بن أبي طالب.

«فَقَاتِلْ فِي سَبِيلِ اللّهِ لَا تُكَلَّفُ إِلَّا نَفْسَكَ وَحَرِّضِ الْمُؤْمِنِينَ عَسَى اللّهُ أَن يَكُفَّ بَأْسَ الَّذِينَ كَفَرُواْ وَاللّهُ أَشَدُّ بَأْساً وَأَشَدُّ تَنكِيلًا (84)»

الصادق عليه السلام: ان اللَّه كَلّفَ رسول اللَّه صلى الله عليه و آله و سلم مالم يكلف احداً من خلقه، كَلّفهُ ان يخرُج على الناس كلهم وحده بنفسه انْ لم يجد فئة تقاتل معه، ولم يكلّف هذا احداً من خلقه قبله ولابعده، ثم تلا هذه الآية.

قيل: نزلت في بدر الصغرى‌ حين تثاقلت الناس عن الخروج.

حرِّض: حثَّهُم.

أشد بأساً: عقوبة.

«مَّن يَشْفَعْ شَفَاعَةً حَسَنَةً يَكُن لَّهُ نَصِيبٌ مِّنْهَا وَمَن يَشْفَعْ شَفَاعَةً سَيِّئَةً يَكُن لَّهُ كِفْلٌ مِّنْهَا وَكَانَ اللّهُ عَلَى كُلِّ شَيْ‌ءٍ مُّقِيتاً (85)»

كفلٌ منها: نصيب من وزرها.

اسم الکتاب : تفسير القران الكريم المؤلف : أبو معاش، سعيد    الجزء : 1  صفحة : 257
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست