responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : تفسير القران الكريم المؤلف : أبو معاش، سعيد    الجزء : 1  صفحة : 244

بِالْعَدْلِ إِنَّ اللّهَ نِعِمَّا يَعِظُكُم بِهِ إِنَّ اللّهَ كَانَ سَمِيعاً بَصِيراً (58)»

الباقر عليه السلام: ايّانا عنى‌ ان يؤدي الأوّل منا إلى الإمام الذي يكون بعده السلاح والعلم والكتب.

الصادق عليه السلام: الإمام يعرف بثلاث خصال أنّه أولى‌ الناس بالذي كان قبله وعنده سلاح رسول اللَّه صلى الله عليه و آله و سلم وعنده الوصية وهو الذي قال اللَّه تعالى‌: «أَن تُؤدُّواْ الأَمَانَاتِ إِلَى أَهْلِهَا».

الصادق عليه السلام: هو واللَّه أداء الأمانة إلى الإمام والوصية.

الباقر عليه السلام: فينا نزلت واللَّه المستعان.

الصادق والكاظم والرضا عليهم السلام: الخطاب للأئمة، أمر كلّ منهم أن يؤدي إلى الإمام الذي بعده ويوصي به ويوصي اللَّه وهي جارية في سائر الأمانات.

«وَإِذَا حَكَمْتُم بَيْنَ النَّاسِ»:

الباقر عليه السلام: ايّانا عنى‌ واولي الأمر منكم.

الباقر عليه السلام: ايّانا عنى‌ خاصّة، امر جميع المؤمنين إلى يوم القيامة بطاعتنا.

وقال: فان خفتم تنازعاً في الأمر فارجعوا إلى اللَّه وإلى الرسول وإلى أولي الأمر منكم، هكذا نزلت.

جابر: واولي الأمر من آل محمّد صلى الله عليه و آله و سلم.

«أولوا الأمر الأئمة من آل محمّد عليهم السلام»

«يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ أَطِيعُواْ اللّهَ وَأَطِيعُواْ الرَّسُولَ وَأُوْلِي الأَمْرِ مِنكُمْ فَإِن تَنَازَعْتُمْ فِي شَيْ‌ءٍ فَرُدُّوهُ إِلَى اللّهِ وَالرَّسُولِ إِن كُنتُمْ تُؤْمِنُونَ بِاللّهِ‌

اسم الکتاب : تفسير القران الكريم المؤلف : أبو معاش، سعيد    الجزء : 1  صفحة : 244
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست