responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : تفسير القران الكريم المؤلف : أبو معاش، سعيد    الجزء : 1  صفحة : 134

موسى‌ بن جعفر عليه السلام: إذا دَعاك الرجل تشهَد له على دينٍ او حق لم ينبغ لَكَ ان تقاعس عنه.

«وَإِن كُنتُمْ عَلَى سَفَرٍ وَلَمْ تَجِدُواْ كَاتِباً فَرِهَانٌ مَّقْبُوضَةٌ فَإِنْ أَمِنَ بَعْضُكُم بَعْضاً فَلْيُؤَدِّ الَّذِي اؤْتُمِنَ أَمَانَتَهُ‌ (283)»

«فَرِهَانٌ»: قرأ ابن كثير وأبو عمرو: فَرُهُنٌ بضمتين على وزن فُعُل كسُقُف، والباقون فرهانٌ وكلاهما جمع رهن بمعنى‌ مرهون.

رهان جمع رهن وهو الذي يستوثق به على الدين.

الصادق عليه السلام: اي يأخذ منه رهناً فَلَيتَّقِ اللَّه رَبّهُ الذي يأخذ المال.

«لا يدخل الجنّة من كان في قلبه حبّة خردل من حبّهما»

«لِّلَّهِ ما فِي السَّمَاواتِ وَمَا فِي الأَرْضِ وَإِن تُبْدُواْ مَا فِي أَنفُسِكُمْ أَوْ تُخْفُوهُ يُحَاسِبْكُم بِهِ اللّهُ‌ (284)»

«وَإِن تُبْدُواْ مَا فِي أَنفُسِكُمْ»:

الصادق عليه السلام: حقيق على اللَّه ان لايدخل الجنّة مَن كان في قلبه مثقال حبة من خردل من حُبِّهما.

«يُحَاسِبْكُم بِهِ»:

أمير المؤمنين عليه السلام: وبما في الصدور يجازي العباد يستثنى‌ منه الوسوسة وحديث النفس ممَّا لايدخل تحت الاختبار.

«آمَنَ الرَّسُولُ بِمَا أُنزِلَ إِلَيْهِ مِن رَّبِّهِ وَالْمُؤْمِنُونَ كُلٌّ آمَنَ بِاللّهِ وَمَلآئِكَتِهِ وَكُتُبِهِ‌

اسم الکتاب : تفسير القران الكريم المؤلف : أبو معاش، سعيد    الجزء : 1  صفحة : 134
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست