responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : ائمتنا عليهم السلام عباد الرحمن المؤلف : أبو معاش، سعيد    الجزء : 1  صفحة : 215

بينهم» وله: «قد جاءكم رسولٌ بما لا تهوى أنفسكم» بولاية علي الى قوله:

«تسليما».

وقال لنفسه: «صدق اللَّه» ولنبيّه: «والذي جاء بالصدق» وله: «رجالٌ صدقوا ما عاهدوا اللَّه عليه».

وقال لنفسه: «وان اللَّه هو الحق» ولنبيّه: «قل جاء الحق» وله: «ولو اتّبع الحق أهوائهم».

وقال لنفسه: «وان اللَّه هو الحق المبين» ولنبيّه: «اني أنا النذير المبين» وله: «وكل شي‌ء أحصيناه في إمامٍ مبين».

وقال لنفسه: «فاللَّه أولى بهما» ولنبيّه: «النبي أولى بالمؤمنين من أنفسهم» وله: «إنّ أولى الناس بابراهيم للذين اتّبعوه».

وقال لنفسه: «السلام المؤمن المهيمن» ولنبيّه: «آمن الرسول بما أنزل اليه من ربّه» وله: «وصالح المؤمنين»

وقال لنفسه: «إنّ بطش ربّك لشديد» ولنبيّه: «أشدّ حبّاً للَّه» وله: «أشدّاء على الكفار».

وقال لنفسه: «بسم اللَّه الرحمن الرحيم» ولنبيّه: «وما أرسلناك إلّا رحمة» وله: «قل بفضل اللَّه وبرحمته».

وقال لنفسه: «من اللَّه العزيز الحكيم» ولنبيّه: «لقد جاءكم رسولٌ من أنفسكم عزيز» وله: «تُعزّ من تشاء».

وقال لنفسه: «وهو العلي العظيم» ولنبيّه: «انك لعلى خلقٍ عظيم» وله:

«عمّ يتساءلون عن النبأ العظيم».

وقال لنفسه: «اللَّه نور السماوات والأرض» ولنبيّه: «لقد جاءكم من اللَّه نور» وله: «واتّبعوا النور الذي أنزل معه»

اسم الکتاب : ائمتنا عليهم السلام عباد الرحمن المؤلف : أبو معاش، سعيد    الجزء : 1  صفحة : 215
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست